خبر عاجل
الرقابة غائبة عن سرافيس الزبداني وبلودان… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: شكاوى المواطنين رادع مهم للسائقين المخالفين كندا علوش : “تجربة المرض غيّرت كل منظوري للحياة” على حساب الشعلة.. فريق الوحدة يصل نهائي درع الاتحاد لكرة القدم أعمالهم بسيطة وأعدادهم قليلة… رئيس جمعية النسيج بحماة لـ«غلوبال»: الضرائب تهدد بإغلاق مصالحنا والمنافسة حادة في الأسواق التصديرية تقارب الأسعار بين الأسواق والسورية للتجارة… مدير السورية بحلب لـ«غلوبال»: نعمل على تحسين جودة المنتجات بالسعر المنافس “وشم الرّيح” لمحمود نصر في المهرجان الوطني للفيلم المغربي موافقة أمنية على إقامة مباريات الفتوة في دير الزور استمرار إيقاف تصريف 100 دولار أمريكي عند الدخول من لبنان لمدة 10 أيام… خبير اقتصادي لـ «غلوبال»: أقترح تقديم سعر خاص للقادمين يسهم بجمع ملايين الدولارات للخزينة العامة أكثر من197 ألف وافداً عبر معبر جديدة يابوس… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: استقبال141 أسرة بمركز الحرجلة أكثر من 20 ألف وافد عبر معبر العريضة…عضو المكتب التنفيذي المختص بطرطوس لـ«غلوبال»: تقديم الخدمات الصحية واللوجستية والخدمية لكافة القادمين
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

فيصل القاسم لا يزال يغرّد خارج السرب، وحتى متابعوه خذلوه

في الوقت الذي استمر فيه فيصل القاسم عبر منبر الجزيرة بنفث سمه تجاه سورية والشعب السوري، محاولا التحريض وإثارة الفتن، فإنه كان ينتظر على ما يبدو أن يلقى تأييدا شعبيا لذلك، لكن توقعاته باءت بالفشل.

حيث نشر مؤخرا استبياناً للمتابعين عبر صفحته الرسمية على تويتر، وسأل القاسم، متابعيه، فيما إذا كانوا يعتقدون بأن “الفصائل المسلحة” في سورية نجحت في مناطق سيطرتها بتقديم نفسها كبديل أفضل من الحكومة السورية“.

وبينما انتظر القاسم، نتائج ملائمة لتوجهاتها المناهضة لـ”دمشق”، فإن أغلبية الإجابات جاءت بالنفي، وبينما شارك بالاستبيان 2975 شخصاً، فإن نسبة 72.4% منهم كانت إجابتهم لا، و27.6% منهم أجابوا نعم.

هذا الأمر بدا محبطاً لطموحات القاسم، الذي كان ينتظر نتائج مغايرة لتوظيفها في مناصرة موقفه السياسي ليقول بأن الناس تفضّل “الفصائل المسلحة” على الحكومة.

لكن على ما يبدو أن القاسم لا يزال يغرد خارج السرب، ولم يقتنع بعد بأن سورية للسوريين، وقالت كلمتها بجيشها الذي فرض سيطرته على أغلب المناطق.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *