خبر عاجل
بعيداً عن نشرات التموين الفروج يعاود الانخفاض… رئيس لجنة مربي الدواجن لـ«غلوبال»: المربي يخسر 4 آلاف ليرة في كل كيلو 2119 حريقاً أخمده فوج إطفاء اللاذقية منذ بداية العام… قائد الفوج لـ«غلوبال»: آلياتنا بوضع فني جيد وكفاءة كوادرنا عالية تكثيف صيانات الحدائق بالتزامن مع قلة مرتاديها… مدير الحدائق بدمشق لـ«غلوبال»: التركيز على زراعة النباتات الخريفية وصيانة المشاتل في حديقة تشرين تحضيراً للربيع المخرج تامر اسحاق ينفي خبر وفاة سلوم حداد مدرب منتخب روسيا يؤكد إقامة مباراة ودية مع منتخبنا الوطني نشاطات مستمرة لتمكين المرأة في حمص… سيدات أعمال ومشاريع صغيرة لـ«غلوبال»: تشاركية مع سيدات المحافظات في المعارض والتسويق وتبادل الخبرات عام حافل بالإجرام الإسرائيلي والنفاق الأمريكي أحياء في صحنايا تعاني شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: عدم وجود آبار وحصر الضخ من دمشق يحدث بعض الاختناقات استمرار الأجواء الخريفية… الحالة الجوية المتوقعة شهداء وجرحى بعدوان إسرائيلي على دمشق
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

صحيفة “نيوزويك” الأمريكية: الرئيس الأسد يعود إلى الساحة الدولية

تصدرت صورة الرئيس بشار الأسد غلاف مجلة “نيوز ويك” الأمريكية تحت عنوان “في هزيمة للولايات المتحدة، الرئيس السوري بشار الأسد يعود إلى الساحة العالمية”.

واستعرضت المجلة مسيرة الأحداث في سورية، منذ بداية الحرب عام 2011، مشيرةً إلى قطع دول العالم، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة، علاقاتها مع دمشق، إضافة إلى إبعاد سورية عن مقعدها في جامعة الدول العربية.

ولفتت إلى أنه بعد 10 سنوات يبدو الرئيس الأسد قوياً في عودته إلى الساحة الدولية”، مشيرةً إلى “إعادة الأردن مؤخراً محادثاتها مع الحكومة السورية في ظل ترجيحات بعودة سورية إلى الجامعة العربية قريباً”.

وأكد السفير الأمريكي السابق في سورية روبرت فورد للصحيفة،أن مصداقية الولايات المتحدة تعرضت لضربة قوية، وقال: “الأمريكيون لم يتحكموا في مسار الأحداث في سورية ولم ننفق الموارد لتغيير مسار الأحداث هناك، وحتى لو قمنا بزيادة عدد الموارد بشكل كبير لست متأكداً من أننا كنا سنخرج بسورية إلى حيث نريد”.

وتابع فورد: “لقد انخرط الأمريكيون في شيء كبير في الشرق الأوسط، وفي بعض الأحيان كما يُقال، من الأفضل للولايات المتحدة البقاء بعيداً لا سيما في البلدان التي يكون للمنافسين فيها اهتمام وتأثير أكبر”، مضيفا: “الأمريكيون باتوا بحاجة فعلاً إلى انتقاء واختيار معاركهم بعناية قبل دخولها”.

في سياق متصل، تحدّث ديفيد شينكر، الذي شغل منصب مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى حتى كانون الثاني الماضي، لصحيفة “نيوزويك” الأمريكية، حول عودة الدول العربية لإحياء علاقاتها مع دمشق.

وقال شينكر: “يبدو أن هناك مجموعة من الدوافع الضيقة تقود لفتح العلاقات مع دمشق والرئيس بشار الأسد، فبالنسبة للإمارات فإنها تعمل على الحد من انتشار قوات تركيا العدوة لها داخل الأراضي السورية، أما الأردن فعاد مدفوعاً بالرغبة في مساعدة اقتصاده وإعادة اللاجئين وإعادة تأسيس التجارة واستعادة النقل البري عبر سورية في طريقه إلى تركيا وأوروبا، حيث أضر قانون “قيصر” عمّان وأثار غضبها”.

وتابع الكاتب: “هذه التحركات العربية باتجاه دمشق ستخفف من العقوبات وسيصبح الحفاظ عليها أمراً صعباً من قبل الولايات المتحدة”.

وأضاف: “أصبح بالإمكان هزيمة الولايات المتحدة أو على الأقل إيقافها، ومن الآن فصاعداً لن يدع أعداء الولايات المتحدة ما حدث في العراق وليبيا أن يحدث مرة أخرى، الولايات المتحدة ليست أضعف عسكرياً أو اقتصادياً لكن أعداءها يزدادون قوة وكذلك إرادتهم للعمل معاً”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *