خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
آرت

أمية ملص : أنا من قدمت نص “أشواك ناعمة” وعند التنفيذ “صرت برا”

كشفت أمية ملص بلقاءها الإذاعي الأخير إنها لم تكن تتقصد في يوم من الأيام إثارة الجدل، مشيرةً إلى أنها أصبحت تشعر بالمسؤولية في أي كلمة تتفوه بها، وبالأخص أن المواقع الفنية تصطاد بالماء العكر دون مراعاة مشاعر الفنان.

وأضافت من حق كل صحفي أن يضع عنواناً جذاباً لخبره، لكن مع شرط تناسب العنوان مع المضمون، وأن يقدم الفنان بطريقة لائقة.

وعن طبيعة الأدوار التي تحب أن تؤديها أكدت ملص أنها تحب تأدية الأدوار القوية التي تفتقد لها، معربة عن استيائها، كون جميع الأدوار التي تقدم لها أدوار “المرأة المسكينة”.

وأضافت ملص أنها لا تخجل من عمرها، كاشفة أنها في عمر ال46 عاماً، لكنها ترفض المجاهرة به لكون شركات الإنتاج والمخرجين يرون أن هذه المرحلة العمرية صغيرة على دور الأم وكبيرة على دور الفتاة الشابة.

وفي الحديث عن سبب ابتعادها عن أعمال رشا شربتجي، استعادت ملص ذكريات مسلسل “أشواك ناعمة” معتبرة أنها وعالرغم من كونها كانت من أعمدة العمل الأساسية لكن رشا شربتجي لم تدعيها للمشاركة به.

وقالت الفنانة: “نص أشواك ناعمة من كتابة صديقتي رانيا بيطار وأخبرتني عنه، فاقترحت المخرج هشام شربتجي”، مضيفة: “المخرج اعتذر عنه ورشح ابنته رشا، ولما بلشت الفكرة قيد التنفيذ صرت أنا برا”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *