خبر عاجل
إقرار خطة المشاريع التنموية للوحدات الإدارية… مدير مكتب التنمية المحلية بدير الزور لـ«غلوبال»: تؤمن واردات مالية للمجالس المحلية وفرص عمل للأهالي اختلال الموازين والتطبيع مع المجرمين أمريكا هشّة جداً من الداخل! اللجنة الاقتصادية تدعو أهل الصناعة لاستخدام الطاقة البديلة عوضاً عن الكهرباء… صناعيون من حلب لـ«غلوبال»: مكلفة وغير مجدية  تنظيم مئة معاملة فراغ سيارة يومياً… مصدر بنقل دمشق لـ«غلوبال»: نصفها مناقلة ما بين التجار درجات الحرارة أدنى من معدلاتها…الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة المونة وتحضيرات الامتحان تشل حركة مطاعم المأكولات الشعبية… رئيس الجمعية بدمشق لـ«غلوبال»: تراجع الإقبال إلى النصف وقريباً التسعيرة الجديدة دعماً لذوي الاحتياجات الخاصة…مدير الشؤون الاجتماعية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: توزيع معينات حركية ومستمرون بالدعم شكاوى من تردي واقع الطرقات والصرف الصحي… رئيس بلدية الميدان لـ«غلوبال»: سنقوم بترميم الشوارع والتعبيد عند توافر الإسفلت معادلة غير موجودة خارج سورية… العمال يستقيلون والحكومة بحاجة عمال “ببلاش”… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: “صحيح لا تقسم، ومقسوم لا تأكل، وكُل حتى تشبع”
تاريخ اليوم
اقتصاد | نيوز

بعد أن أثارت ضجة كبيرة.. المركزي يعلق على أنباء إصدار ورقة 10 آلاف

نفى مصرف سوريا المركزي صحة الأنباء المتداولة على مواقغ التواصل الإجتماعي حول صدور عملة ورقية جديدة من فئة عشرة آلاف ليرة.


ويأتي تعليق المركزي غداة انتشار صورة مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي، يدعي ناشروها أنها تظهر ورقة نقدية من فئة 10 آلاف ليرة سورية، أصدرها البنك المركزي السوري حديثا.


و الصورة التي تم تدولها هي عملة غير واضحة المعالم كتب عليها 10 آلاف ليرة سورية.


وفقا لصفحة مصرف سوريا المركزي الرسمية على “فيسبوك”، التي عادة ما تنقل هذا النوع من الأخبار، فإنه لا أثر لهذه الصورة نهائيا، علما أن صفحة البنك نشرت صورة الـ 5 آلاف ليرة الشهر الماضي، ما يؤكد أن الخبر غير صحيح.


وكان مصرف سوريا المركزي قد أصدر في يناير الماضي، أوراق نقدية من فئة (5000)، موضحا أن ذلك جاء لتلبية توقعات احتياجات التداول الفعلية من الأوراق النقدية وبما يضمن تسهيل في المعاملات النقدية وتخفيض تكاليفها ومساهمتها بمواجهة آثار التضخم التي حدثت خلال السنوات الماضية إضافة إلى التخفيض من كثافة التعامل بالأوراق النقدية بسبب ارتفاع الأسعار خلال سنوات الحرب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *