خبر عاجل
الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟! تلوثٌ بحاجة لحلول عاجلة… مدير بيئة حمص لـ«غلوبال»: صيانة معمل السماد تأخذ تخفيف التلوث بعين الأولوية ووحدة تصفية جديدة للمصفاة عودة الضخ إلى القامشلي… مدير مياه الحسكة لـ«غلوبال»: إصلاح العطل بصالة السفان عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

وزارة المالية تكشف عن ارتفاع قياسي “هو الأول من نوعه”في الإيرادات العامة

كشفت بيانات أعدتها وزارة المالية عن تطوّر نوعي وارتفاع قياسي “هو الأول من نوعه ـ بحسب وزارة المالية” في الإيرادات العامة الجارية خلال الأشهر التسعة الأولى من الحالي بلغ 160 % مقارنة نفس الفترة من العام الماضي.

و بينت وزارة المالية في تقريرها أن الارتفاع في الإيرادات العامة الجارية وصلت إلى 1652 ملياراً وذلك نتيجة ملاحقة التهرب الضريبي وخاصة كبار المكلفين، وكذلك ارتفاع الإيرادات الضريبية بمعدل 104 بالمئة، إلى جانب ارتفاع إيرادات الجمارك العامة بنسبة 180 بالمئة بدون الغرامات، وهذا كله ما كان ليتحقق لولا الإجراءات والخطوات العملية التي تم اتخاذها للحدّ من التهرب الضريبي وخاصة لدى كبار المتهربين، إضافة إلى حملة مكافحة الفساد والعمل النوعي في المديرية العامة للجمارك.

وبالنسبة للمصارف العامة فقد تم تحويلها من خاسرة إلى رابحة خلال الستة أشهر الأخيرة، لترتفع بذلك موجوداتها من 3.96 مليارات إلى 21.3 مليار ليرة، استخدمت في تمويل المنح وزيادة الرواتب والأجور والخدمات العامة وتحسين المستوى المعيشي.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *