خبر عاجل
الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟! تلوثٌ بحاجة لحلول عاجلة… مدير بيئة حمص لـ«غلوبال»: صيانة معمل السماد تأخذ تخفيف التلوث بعين الأولوية ووحدة تصفية جديدة للمصفاة عودة الضخ إلى القامشلي… مدير مياه الحسكة لـ«غلوبال»: إصلاح العطل بصالة السفان عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

عضو مجلس شعب يطالب بزيادة عاجلة و سريعة للرواتب و الأجور بما يتناسب مع الغلاء الفاحش

طالب عضو مجلس الشعب عبد الرحمن الخطيب بزيادة عاجلة و سريعة للرواتب و الأجور.

وقال الخطيب في مداخلة له تحت قبة مجلس الشعب: تم اعداد مشروع الموازنة العامة للدولة لعام ٢٠٢٢م على أساس سعر الصرف ٢٥٠٠ ل.س بعد أن كان ١٢٥٠ ل.س لموازنة عام ٢٠٢١، والسؤال الذي يطرحه المواطن: كيف تم دراسة وربط كافة بنود النفقات بالموازنة العامة على اساس سعر الصرف ٢٥٠٠ ل.س وتم استبعاد الباب الاول (الرواتب والاجور) من هذا الربط وبقيت الأرقام على اساس سعر الصرف لعام ٢٠٢١م.

وأضاف حسب ما تمّ تداوله: نطالب ومن  تحت قبة البرلمان بزيادة عاجلة وسريعة  للرواتب والاجور بما يتناسب مع الغلاء الفاحش لكافة المواد والسلع على ألا يقل الحد الادنى للرواتب والاجور مئتان وخمسون ألف ليرة سورية بما يعادل ١٠٠$حسب سعر الصرف الذي اعتمد في دراسة الموازنة العامة، ليتمكن المواطن من تامين ابسط مستلزمات الحياة المعاشية وتأمين ما حفظه له الدستور من الحد الادنى للرواتب والأجور والحياة الكريمة، لأن المواطن أصبح يخاف من الغد لصعوبة تأمين احتياجات الغد لأطفاله.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *