خبر عاجل
411 عائلة بمركز الإقامة بحرجلة… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: 248 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس انخفاض سعر البطاطا والبندورة خسارة للمزارعين… عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه بدمشق لـ«غلوبال»: ثمن معظم أصناف الخضر دون الـ5 آلاف ليرة عدسة “غلوبال”ترصد فوز الكرامة على الشعلة عدوان إسرائيلي جوي على معبر جوسية… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: تسبب بأضرار مادية والأنباء الأولية تشير إلى عدم وقوع خسائر بشرية تدخل إيجابي للتخفيف من الازدحام… مدير النقل الداخلي بطرطوس لـ«غلوبال»: نحتاج لخمسين باصاً لتغطية كافة أحياء المدينة الدوري السوري.. تشرين يتغلب على الجيش السوري عمر خربين يتسلم جائزة الأفضل في شهر أكتوبر بالدوري الإماراتي صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

ميادة الحناوي: شهد برمدا تلفتني، و هؤلاء فقط يستحقون كرسي لجنة التحكيم!

أعلنت ميادة الحناوي أنها لا تتابع البرامج التي تعنى بالمواهب الغنائية والمنتشرة بكثرة في الوطن العربي، كما أعربت عن استيائها منها.

وشددت الحناوي على عدم كفاءة الأشخاص الموجودين في لجان تحكيم هذه البرامج، معتبرة إياهم غير قادرين على أداء هذه المهمة، مضيفة أنهم يجب أن يكونوا على دراية بما يقدمونه من تعليمات لصقل موهبة المشاركين.

واستثنت الحناوي كاظم الساهر وعاصي الحلاني من هذه الانتقادات، مختارة إياهما كاسمين يستحقان الجلوس على كرسي التحكيم.

وأكدت الحناوي أن الفن العربي حالياً يحتوي على العديد من الفنانين الذين لا يمتون له بصلة، مشيرة أنها تعتب على الفضائيات على تصدير الفن الهابط على حد تعبيرها.

وحول الفنانات اللواتي ينلن إعجاب الحناوي، اختارت شهدا برمدا وآمال ماهر، معربةً عن حبها لهما.

ومن جانب آخر أعرب الحناوي عن ندمها على عدد من أعمالها الفنية، منها أغنية ”متجربنيش“ ، مبينة أنها فرضت عليها، رغم أنها لم تكن تفضل أن تغنيها كونها أغنية جريئة ولا تشبهها.

وكشفت الحناوي أن عدد من الأعمال الفنية التي قامت بغنائها وتسجيلها قبل سنوات طويلة إلا أنها لم تنشر، مؤكدةً أنها تتمنى لو تستطيع طرحها حالياً، كونها أغانٍ رائعة وقريبة من قلبها جداً بحسب وصفها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *