الشماتة، المسامحة، وعدم المسامحة، هكذا علق الفنانون المعارضون على وفاة زهير رمضان
علق عدد من الفنانين المعارضيين على وفاة نقيب الفنانين السوريين زهير رمضان الذي سبق وفصل عدد كبير منهم من النقابة وتوعد للبعض بالمحاسبة.
فعلقت أصالة نصري على نبأ الوفاة من خلال تعليق كتبته على فيديو للراحل، نشره الصحفي اللبناني فراس حليمة يعود لحوار صحفي قديم، معلنة أنها قد سامحته رغم ظلمه لها.
وكتبت أصالة قائلة: ” الله يرحمه و يغفر له و لو ظلمني بيوم برأيه انا مسامحته و ربي يجمعه بأبي و كل الطيبين اللي راحوا بالجنة”.
وتابعت: الله يعين أهله و حبايبه و يحفظ بلدنا اللي كلنا بنعشق ترابها كل واحد فينا بطريقته“
موقف أصالة أشاد فيه المتابعون حيث قارنوا تعليقها الذي كان بعكس بعض الفنانين المعارضيين الذين أبدوا شماتتهم بوفاته مثل نوار بلبل.
فكتب بلبل عبر حسابه على فيسيوك تعليقاً على خبر وفاته ظهر فيه الشماتة بموته مع لفظ مسيء، كما وصفه بـ”الشبيح” ، لتلاحق بلبل انتقادات من المتابعين، لما وصفوه بصدمتهم من أخلاقه، خاصة مع حدث كالموت.
وبجملة “أنا أول فنانة مارح سامحه” علقت ليلى عوض على خبر الوفاة ، مشيراً أنها لن تشمت بالموت لكن لن تسامحه على إساءاته المتكررة.
فكتبت في منشور: “لسا في ناس بتطالب البعض بعدم التعرض لاله لأنه توفى!، إذا كان هو مانه حاسب حساب لهيك ساعة، ليش عم تطلبوا من الآخرين إنهم يسامحوه، وأنا أول فنانة مابدي سامحه، ولكن الموت ما فيه شماتة، هادا شيء أكيد”.
طريقك الصحيح نحو الحقيقة