خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

معلمة تضرب طفلاً بخرطوم المياه وتربية حماه توقفها عن التدريس بشكل مؤقت

 أفاد المواطن “بشار هشام قتيل” أن ابنه هشام ـوعمره 13 عاماًـ وهو بالصف السابع، تعرض لضرب مبرح من قبل إحدى المعلمات في مدرسة سمير الصواف بحي القصور بمدينة حماة.

وبيَّنَ أن المعلمة ضربت ابنه بخرطوم المياه البلاستيكي على ظهره ورقبته ومختلف أنحاء جسده، إضافة لركله عدة.

ومن شدة هلع الطفل لم يبلغ والده بما حدث له  بالمدرسة على  أيدي المعلمة إلاَّ بعد يوم، بسبب خوفه من تكرار العقوبة، ولكن عندما لم يستطع كتم الألم الذي يعاني منه أخبر والده بما تعرض له.

وذكر والد الطفل أنه ذهب للمدرسة وقابل مديرها وكادرها التدريسي والمعلمة التي ضربت ابنه وآذته، وكان جوابها أنها فعلت هذا الأمر، و”روح بلط البحر”.

وحسب صحيفة الوطن، لفت الأب إلى أنه تقدم بشكوى خطية لمديرية  التربية مطالباً المعنيين في وزارة التربية بموقف حازم لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.

ولاحقا أكد مصدر في تربية حماة اليوم، أن مدير التربية أصدر قراراً بكف يد المعلمة عن التدريس بشكل مؤقت ريثما تصدر نتائج التحقيق من قبل الرقابة الداخلية في المديرية،وتابع المصدر أن التحقيقات الأولية في الحادثة تشير إلى تلفّظ التلميذ بكلمات نابية بحق المعلمة وقيامه بدفعها أمام الطلاب.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *