خبر عاجل
الأمبيرات… سرطان هادر للقيم المضافة أجور حصاد كل هكتار من القمح نحو مليوني ليرة… خبير تنموي لـ«غلوبال»: يجب إعادة النظر بسياسة التسعير الأحوال الجوية تلحق أضراراً بمحاصيل زراعية… رئيس اتحاد فلاحي طرطوس لـ«غلوبال»: التبغ بخير والخوف على القمح من الرطوبة من مخيمات رفح إلى جامعات العالم…العلم يقاوم الإرهاب الصهيوني بحضور أحمد مدنية.. الفيصلي يودّع مسابقة الكأس صائغان اثنان يستفردان في سوق الذهب بالقنيطرة… نائب عميد كلية الاقتصادلـ«غلوبال»: المواسم الإنتاجية بالمحافظة تحرك الذهب الفاشلون وأداء الإدارات..! تجار السوداء “يشعلون” سعر البنزين… سائقو تكاسي بحلب لـ«غلوبال»: الكازيات تبيعه 25 ألف ليرة وترفض السعر الرسمي السوري علاء الدالي يسجل ثنائية ويقود فريقه لتحقيق الانتصار في الدوري العراقي الرئيس الأسد يلتقي رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق
تاريخ اليوم
آرت

ديمة قندلفت تتحدث عن صغر دورها في الهيبة

ديمة قندلفت تتحدث عن صغر دورها في الهيبة

علقت ديمة قندلفت على صغر مساحة دورها في “الهيبة4” ، خلال حلولها ضيفة على الإعلامية لانا الجندي، مشيرة إلى أن الدور الذي تجسده في أي عمل درامي يهمها فيه بأن يكون مؤثراً وليس بحجمه، موضحةً أنه كلما تعقد الدور وصغرت مساحته يزداد تحدي الممثل كي يوصل الكاركتر الخاص به للناس.

وأشارت قندلفت أنها سمعت تعليقات الجمهور بأن دورها ليس بمساحات الأدوار النسائية التي قدمتها سابقاً، معقبةً أنها ليست في ديو مع تيم حسن، لأن الجمهور اعتقد أن هناك ثنائيات، مثل تيم ونادين ، أو تيم وسيرين .

وأضافت أنها كانت الند لتيم حسن وليس حبيبته، وعلقت:” كان في شخصية جديدة كمان وهي شخصية “نمر السعيد” ، وعملياً هذه المساحة اتقسمت على أكتر من شخصية، دوري كان مضغوطاً، ولكن هذا خلق تحدياً عندي، مشهد بينكب دور “رانيا” ما بينقام منه ولا لقطة، يولا ريأكشن لإلها ما بتعودي بتعرفي شو عم بيصير.. كل مشهد بينقال في شيء عم بتقوله ما بيتكرر”.

وبشأن اسمها كنجمة وترتيبه في “التتر” ، قالت ديمة: “بيعنيلي ولكن ما بقاتل عليه.. بحب الآخر يقاتل ليحط اسمه محلي” ، مشيرةً إلى أن ما يخذلها في هذا الأمر ضعف الرؤية ولا ترد على مثل هذه المواقف.

وأضافت ديمة قائلةً: “شغلي اللي جوا المسلسل بيشوفوه الناس، الناس ما بتشوف التتر وما بتقول فلانة أهم من فلانة، لأن اسمها أهم من فلانة.. الناس بيشوفوا الشغل جوا العمل”.

وأنت كيف رأيت دور ديمة في “الهيبة4” ؟

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *