خبر عاجل
ورطة الأعطال المفاجئة؟! مطالب خدمية ملحة… رئيس بلدية جديدة عرطوز لـ«غلوبال»: مشاريع مهمة للنهوض بالواقع الخدمي كسر زجاج السيارات يؤرق مواطنين بدمشق… مصدر في المرور لـ«غلوبال»: عليهم تقديم شكوى إلى الشرطة في مناطقهم لتقوم دورياتها بالمراقبة المنافقون “الفجرة ” الصغار! إدارة الهجرة والجوزات تصدر تعممياً بما يخص جوازات السفر كأس الجمهورية.. التعادل يحسم مواجهة الذهاب بين حطين والوحدة نادي الجلاء يتأهل إلى الفاينل فور في دوري كرة السلة السوري أيهم أوسو يغيب عن مواجهة قادش وريال مدريد الثوم في حسابات المستهلك المهزوم 140 ألف ليرة كيلو البوظة… رئيس جمعية الحلويات بالسويداء لـ«غلوبال»: أسعارها غير ثابتة
تاريخ اليوم
سبورت

أحمد قدور يتحدث لغلوبال سبورت عن مفاوضاته مع نادي الصناعة، ويتحدث عن أسوأ تجربة له

أحمد قدور يتحدث لغلوبال سبورت عن مفاوضاته مع نادي الصناعة، ويتحدث عن أسوأ تجربة له

أكد اللاعب السوري أحمد قدور لشبكلة غلوبال الإعلامية- غلوبال سبورت على توقعيه الرسمي مع نادي الصناعة العراقي بعقد يمتد إلى نهاية الموسم، وأضاف: “تكللت المفاوضات بالنجاح بعد أن استمرت لأسابيع، وسأعمل على تقديم الفائدة للفريق في بطولة الدرجة الأولى والتي تنطلق في شهر آذار المقبل للصعود إلى دوري الأضواء”.

وواصل: “عقدي مع النادي إلى نهاية الموسم، مع إمكانية التجديد لموسم إضافي في حال الصعود”.

وعن سبب اختياره لنادي الصناعة: “النادي صاحب مؤسسة ومشروع حقيقي ويملك منشآت جيدة، والمرشح الأول للصعود، وأنا رغبتُ بصنع الإنجاز مع الفريق ذلك أفضل من أن أكون مع نادي ينشط في دوري الممتاز ولكن مهدد بالهبوط.

ولفت القدور بأن عقده السابق مع نادي الحرية كان يتضمن بند يسمح له بفسخ العقد في حال توفر عرض خارجي، مُشيراً إلى أنّه قد رفع دعوة على نادي الحرية بسبب التأخر بأمر المستحقات المالية ولكنّه تنازل عن الدعوة بشرط تسهيل انتقاله للاحتراف الخارجي.

وأعرب أحمد لشبكلة غلوبال الإعلامية عن استيائه من تعامل نادي الحرية معهُ وإجلاسه على دكة البدلاء من قبل المدرب، مؤكداً بأن التجربة الأسوأ طوال مسيرته كانت مع الحرية.

وفي حديثه عن بطولة الدوري السوري: “البطولة في مستوى أقل من المتوسط وتعاني من عدة أمور إدارية وفنية ومن سوء أرضية الملاعب”.

ويذكر أن اللاعب أحمد القدور يبلغ من العمر “28” عاماً وينشط في مركز المهاجم، وسبق له الاحتراف في العراق والأردن والهند.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *