خبر عاجل
411 عائلة بمركز الإقامة بحرجلة… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: 248 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس انخفاض سعر البطاطا والبندورة خسارة للمزارعين… عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه بدمشق لـ«غلوبال»: ثمن معظم أصناف الخضر دون الـ5 آلاف ليرة عدسة “غلوبال”ترصد فوز الكرامة على الشعلة عدوان إسرائيلي جوي على معبر جوسية… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: تسبب بأضرار مادية والأنباء الأولية تشير إلى عدم وقوع خسائر بشرية تدخل إيجابي للتخفيف من الازدحام… مدير النقل الداخلي بطرطوس لـ«غلوبال»: نحتاج لخمسين باصاً لتغطية كافة أحياء المدينة الدوري السوري.. تشرين يتغلب على الجيش السوري عمر خربين يتسلم جائزة الأفضل في شهر أكتوبر بالدوري الإماراتي صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات
تاريخ اليوم
آرت

عدنان أبو الشامات يثير الجدل مجدداً في منشور على الفيسبوك

عدنان أبو الشامات يثير الجدل مجدداً في منشور على الفيسبوك

تعرض الفنان عدنان أبو الشامات لموجة من الانتقادات بعد منشور له عبر صفحته على “فيسبوك” طالب فيه متابعيه مساعدته بالبحث عن سيارة للإيجار .
وتلقى أبو الشامات العديد من التعليقات المسيئة بحقه مؤكدين أنه يمتلك سيارة خاصة، أو على الأقل يمتلك المال لشراء سيارة ، مضيفين أن منشوره ماهو إلا للاستعراض.

بينما علق أحد متابعيه على طلبه بكلمات قاسية قائلاً:” أفقر فنان سوري وربما بالوطن العربي فقير الشهرة والمال، بشو غني بدي أعرف”.

لتدافع الفنانة سهر أبو شروف عن عدنان بتعليقاً لها قالت فيه : ” تعليقك يلي مالو ضرورة شو خصو بالمنشور بما أنك غني النفس والذكاء وكل شي ، إذا ماعندك سيارة تاجره ياها يامليونير فبلاه تعليقك”.

أبو الشامات لم يحذف تعليق الشاب بل قام أيضاً بالرد عليه بطريقة دبلوماسية معلقاً: “أنا بغنى لما بتعرف على مخلوقات متلك، يعني مو كل يوم ، ووين ماكان بيشوف الواحد هيك شوفات وببلاش”.

يذكر أن أبو الشامات عادة ما يثير الجدل بمنشوراته على الفيس بوك أو تصريحاته الإعلامية، وكانت آخرها استغرابه من ازدياد عدد المحجبات في سوريا، متفاجئاً بالدوافع الاجتماعية التي حصلت في سوريا بعد الثمانينات التي أدت لازياد هذه النسب.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *