خبر عاجل
تفاقم أزمة النقل في حمص وانتظار للحلول… عضو المكتب التنفيذي المختص لـ«غلوبال»: نعمل على تخفيف الضرر بتدوير جزء من الكميات بين القطاعات الذهب يصل إلى قمة جديدة محلياً… محلل مالي لـ«غلوبال»: في طريقة إلى 3 الاف دولار للأونصة لأنه الملاذ الآمن المخرج كرم علي يكشف ل “غلوبال” تفاصيل “إخلاء زميل” مع جمال العلي زخات من المطر مع هبات من الرياح… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة حكومة أمام تحديات السياسة والاقتصاد العدادات “موضة” السوق الجديدة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: الدفع الإلكتروني غير مقنع وطبع فئات كبيرة غير ميسّر حالياً بالصور… الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ بدمشق. “معتصم النهار” أفضل ممثل عربي و “نور علي” تنال جائزة الإبداع في مهرجان الفضائيات العربية 2024 عدسة غلوبال ترصد ديربي اللاذقية بين تشرين وحطين في دورة الوفاء والولاء بكرة القدم اتهامات تطال إكثار البذار حول بذار البطاطا…مدير الفرع بدرعا لـ«غلوبال»: التعاقد مع الفلاحين حصراً يتم عن طريق الترخيص الزراعي
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

عضو مجلس شعب سابق: الفيسبوك أثبت أنه يمثل قضايا الشعب أكثر من البرلمان

شهدت قضية الشابة آيات الرفاعي، التي قتلت على يد زوجها ووالديه، تفاعلا كبيرا ولاقت سخطا عارما على وسائل التواصل الاجتماعي لتتحول لقضية رأي عام، ومطالبات بمعاقبة الفاعلين أشد العقوبات.

وقال عضو مجلس الشعب السوري السابق نبيل صالح، أن “الفيسبوك أثبت أنه يمثل قضايا الشعب، أكثر من البرلمان وأن قوة ضغطه الشعبية على السلطة التنفيذية أقوى من قوة النواب عليها”.

وقال صالح في منشور على صفحته في فيسبوك، أن قضية الرفاعي، أظهرت أن “غالبية الشعب يدعم حقوق المرأة المقيدة بقانون الأحوال الشخصية المحمي تاريخياً من قبل مشايخ الأوقاف”.

وأضاف: “الزواج مثل غالبية الإختراعات الإنسانية لديه جوانبه السلبية على هامش فضائله الإيجابية، والعنف الزوجي موجود في العالم، غير أن دول المواطنة الحقة تقيده بالقوانين ومجموعات الدفاع، ونحن لم يعد لدينا أي مجموعات نسوية بعد حل الإتحاد النسائي اللهم سوى مجموعة الأخوات القبيسيات المشاركات في المجلس الفقهي الأعلى الذي يعرقل استكمال بند المساواة في قانون الأحوال الشخصية الذي مازالت بنوده تقيس المرأة بنصف رجل في مجتمع يسخر من أنصاف الرجال!؟”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *