خبر عاجل
حملة اللقاح تنطلق الخميس… مدير صحة الحسكة لـ«غلوبال»: نهدف للوصول إلى 240 ألف طفل دعماً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة… رئيس اتحاد عمال حمص لـ«غلوبال»: سوق دائم ضمن المدينة لتسويق منتجات العاملات وأسرهن كيلو الجارنك يصل إلى 50 ألف ليرة مقابل انخفاض بأسعار الموز والتفاح… عضو لجنة تجار سوق الهال بدمشق لـ«غلوبال»: الاحتكار أفضل من تلف محصول الثوم وعمليات تصدير البندورة بدأت أهالي الهامة يشكون إهمال طريق الخابوري… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: مشروع التزفيت سينطلق قريباً الكرامة يفوز قانوناً على الاتحاد أهلي حلب في سلسلة الفاينل 6 لدوري كرة السلة جهود تشريعية لدعم المشاريع الصغيرة… مدير هيئة الضرائب لـ«غلوبال»: القانون 18 يتيح منح قروض تشغيلية بأقل تكلفة مصرفية للمساعدة بتأمين دخل إضافي القروض التنموية أسست لمئات المشروعات الصغيرة بالسويداء…رئيس صندوق السلف لـ«غلوبال»: عدد المستفدين 28 ألفاً من ألغاز استلام الغاز إلى استفزاز إهتلاك الأسطوانات رفع الجاهزية استعداداً لحصاد القمح…عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: اتخاذ كل ما يلزم لمنع حدوث الحرائق ومنع انتشارها “مال قارون” والمواطن؟!
تاريخ اليوم
آرت

قدم وصيته قبل يوم من وفاته.. كمال مسعودي اسم لن ينساه الجزائريون

لم يكن الفنان الجزائري كمال مسعودي الذي غنى موسيقى “الشعبي” الرائجة في البلاد مجرد موسيقار رافق جمهور بلاده في أحلك المراحل التي مرت بها خلال التسعينيات، بل كاتب آلام شعب مثخن بالجراح.

وتعيش الجزائر اليوم الذكرى الـ22 لرحيل الفنان كمال مسعودي الذي باغته الموت وهو في الـ37 من عمره، صاحب الروائع التي لا تزال تمثل محطات حنين لجيل كامل من الجزائريين الذين قرروا الوفاء لذكرى الرجل الملتزم بقضايا مجتمعه ووطنه وحتى القضايا العربية.

كمال مسعودي اسم لن ينساه الجزائريون، مغنّ رحل في أوج عطائه، فخلّدته رسائله الفنية ليبقى لامعا بعد 22 سنة من رحيله، غنّى عن الأم والوطن والهجرة والحب.

الشّاعر ياسين أوعابد الذي ارتبط اسمه باسم مسعودي من خلال الأعمال التي أنجزاها معا، يقول للجزيرة نت “كان إنسانا بكل ما تحمل الكلمة من معنى، حمل همّ الوطن، وكان يبكي مع كل من يتألّم، حتى الحيوانات كان لها نصيب من قلبه”.

ويروي أوعابد آخر لقاء له مع مسعودي قائلا “كنا قبل يوم واحد من رحيله بالمسجد، وقتئذ أطال الراحل السجدة حتى إنني تخيلته قد نسي نفسه وحينما أكمل قال لي حرفيا (علّها تكون ساعة إجابة)”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *