خبر عاجل
حقائق وأرقام عن اللاعب توبياس كيرفارا قاضي إرضاءً لواشنطن يسقطون جرائمهم على سورية أمريكا مرعوبة من حراك الطلاب! الفروج ينخفض ومؤشر الوجبات السريعة بارتفاع… أصحاب مطاعم لـ«غلوبال»: أسعار المواد الداخلة بالوجبات هي الأساس ارتفاع درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة جريمة جديدة تهز الحسكة… مصادرلـ«غلوبال»: مقتل شاب على يد شقيقه انطلاق المرحلة الثانية من تركيب بوابات الانترنت بريف دمشق… مصدر في الشركة السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: سيتم توزيعها على 22 مقسماً اقتراح إلغاء وزارات وإحداث أخرى للمناصب الاقتصادية… خبير لـ«غلوبال»: رؤية مختلفة لشكل الحكومة القادمة في سورية آلية تسعير “لا غالب ولا مغلوب” الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني
تاريخ اليوم
حوادث | خبر عاجل | نيوز

بالفيديو… الطفل فواز قطيفان يستنجد والخاطفون يعذبونه بوحشية!

قامت عصابة مسلحة في محافظة درعا قبل 3 أشهر بخطف الطفل فواز قطيفان.

و أثارت قضية الطفل المختطف غضبا كبيرا في البلاد بعد أن نشر خاطفوه فيديو يظهر فيه وهو يتعرض لتعذيب، وهو يستجدي جلاديه “مشان الله لا تضربوني”.

وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي، الفيديو الذي يظهر فيه الطفل وهو يتعرض للجلد، ولا يملك سوى استجداء خاطفيه بعبارة “مشان الله لا تضربوني”.

الفيديو نشره الخاطفون المجهولون، بعد نحو 3 أشهر على اختطاف الطفل، وذلك لإجبار ذويه على دفع فدية كبيرة جدا، وتبلغ 500 مليون ليرة.

حملة تعاطف كبيرة، وغضب شديد أثارتها القضية خاصة بعد نشر الفيديو الذي يوثق حالة التعذيب، وقد أعرب عدد من السوريين عن ضرورة المساعدة في إنهاء محنة الطفل.

رئيس مجلس إدارة “جمعية ساعد” التطوعية الخيرية، عصام حبال أطلق عبر صفحته في “فيسبوك” حملة للمساعدة في إلقاء القبض على خاطفي الطفل، وقال إنه سيقدم 500 ألف ليرة هدية “لمن يساعد السلطات بمعلومات تدل على الخاطفين”.

وتوازيا مع هاشتاغ: “أنقذوا الطفل محمد فواز قطيفان”، أطلق حبال هاشتاغ: “سلموا الخاطفين”.

وناشد مواطنون سوريون “للتحرك لتحرير الطفل أو الاستجابة لطلب خاطفيه بدفع 500 مليون ليرة سورية، نظراً لقساوة المشهد، وصرخات الطفل الذي ظهر منزوع الملابس”، خاصة بعد إرسال الخاطفين عدة مقاطع فيديو تظهر عمليات تعذيب الطفل إلى عائلته حيث وجه أقارب الطفل، نداءات للخاطفين للإفراج عنه، مشيرين إلى استعدادهم لدفع الفدية “مهما كانت، على الرغم من الحالة المادية الصعبة لأهل الطفل وقلة الحيلة في تأمين المبلغ المطلوب”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *