خبر عاجل
معاناة قرية الحميدية بالقنيطرة من شح المياه ستنتهي قريباً… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: تزويد البئر بمضخة وطاقة شمسية السوري إميليانو عمور يساهم في تصدر فريقه لسلم ترتيب الدوري التشيلي جريمة مروعة في حفل زفاف بمدينة الميادين… مدير صحة دير الزور لـ«غلوبال»: مقتل خمسة وإصابة ستة آخرين مشروعٌ أمريكي بالذخيرة الحيّة ضدّ مدنيي اليمن ما وراء حملة إزالة بسطات الكتب تحت جسر الرئيس… مدير الدراسات بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: الحديث عن تحويله إلى منتديات ثقافية وتفاعلية سابق لأوانه إنارة عدد من شوارع دير الزور بالطاقة الشمسية… رئيس مجلس المدينة لـ«غلوبال»: تركيب 630 جهازاً في المحاور الرئيسية دانا مارديني: “إلى الآن لم يتم الاتفاق والتوقيع على أي عمل” غسان مسعود يطلق “ماستر كلاس فن التمثيل” حرب “إسرائيلية ” أم أمريكية؟ دورات سياحية متنوعة ومعارض للحرف التراثية… مديرة سياحة حماة لـ«غلوبال»: تنسيق مع عدة جهات لزيادة فرص تشغيل الشباب ومشاريعهم
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

محافظة دمشق تخالف المحلات التجارية التي تضع لوحات بلغة أجنبية

تداولت صفحات التواصل الاجتماعي موضوع إجبار أصحاب المحلات على كتابة أسماء محلاتهم باللغة العربية تحت طائلة العقوبة.

و أفاد عضو المكتب التنفيذي لقطاع الثقافة والسياحة والأثار في محافظة دمشق فيصل سرور، أن قرار تعريب أسماء المحلات قديم وقمنا بنشر تعميم جديد لمتابعة المخالفات ومعالجتها.

وقال سرور: إن “قرار تعريب أسماء المحلات قرار قديم ولم يكن مُطبق بحذافيره لكن نتيجة وصول أكثر من كتاب من لجنة تمكين اللغة العربية حول موضوع أسماء المحلات والمنشآت قمنا بإصدار تعميم جديد لمعالجة المخالفات“.

وتابع سرور في تصريحات صحفية، أنه “عند اختيار دمشق عاصمة للثقافة العربية عام ٢٠٠٨ تم مطالبة أصحاب المحلات بكتابة اسم عربي بجانب الاسم الأجنبي ريثما يتم إيجاد حلول في المستقبل كون عددها كبير جداً”.

وأضاف: “منذ عام ٢٠١٣ لم يُعطى أي ترخيص جديد باسم أجنبي سواء كان مكتوب الاسم الأجنبي بجانب الاسم العربي أو بمفرده وهناك بعض المخالفين“.

وشرح سرور حول عقوبة المخالفين بقوله: “أول مره يوجه إليه إنذار بضرورة إزالة المخالفة وفي حال عدم الاستجابة يتم إلغاء ترخيص المحل أو المنشأة”.

ونوه أنه “يستثنى من كل ذلك أصحاب الوكالات الأجنبية والأسماء الدولية حيث يبقى هؤلاء على الأسماء الأجنبية دون أي تغيير”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *