خبر عاجل
درجات الحرارة منخفضة… الحالة الجوية المتوقعة الرئيس الأسد يشارك في اجتماع اللجنة المركزية لحزب البعث ورطة الأعطال المفاجئة؟! مطالب خدمية ملحة… رئيس بلدية جديدة عرطوز لـ«غلوبال»: مشاريع مهمة للنهوض بالواقع الخدمي كسر زجاج السيارات يؤرق مواطنين بدمشق… مصدر في المرور لـ«غلوبال»: عليهم تقديم شكوى إلى الشرطة في مناطقهم لتقوم دورياتها بالمراقبة المنافقون “الفجرة ” الصغار! إدارة الهجرة والجوزات تصدر تعممياً بما يخص جوازات السفر كأس الجمهورية.. التعادل يحسم مواجهة الذهاب بين حطين والوحدة نادي الجلاء يتأهل إلى الفاينل فور في دوري كرة السلة السوري أيهم أوسو يغيب عن مواجهة قادش وريال مدريد
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

بالفيديو… “اليوتيوبر” يوسف قباني يثير غضب الناس، و وزارة الإعلام تعلّق!

تصدر الشاب السوري “اليوتيوبر” يوسف قباني منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن نشر مقطع فيديو من العاصمة دمشق وهو يساعد الفقراء والمحتاجين.

و ظهر القباني في الفيديو يرتدي ملابس رجل دين “شيخ”، وقام بتوزيع ظرف بداخله مال على الفقراء والمحتاجين.

هذا الفيديو أثار ردود فعل متباينة، ووصف البعض الفيديو بـ “الاستفزازي”.

واعتبر البعض أن ما قام به قباني مُهين، ويهدف إلى جمع مشاهدات على حساب حاجة الناس.

وانتقد البعض طريقة حمل قباني للمال بيده، بالإضافة إلى وجود مرافقة معه، وكتب البعض: “يلي بدو يعطي ما بيصور حالو والصدقة لازم إيدك الشمال ما تعرف شو عطيت باليمين”.

وجاء في أحد التعليقات: “يرجى من وزارة الداخلية توقيف اليوتيوبر السوري المدعو يوسف قباني،القادم من المانيا الى دمشق بسبب نشره فيديو ينال من شخصيات وكرامات الناس المحتاجة، بعد ان قام بنشر فيديو مستفز لتوزيع الاموال وسط دمشق لايمت للإنسانية بصلة”.

بدوره، ردّ قباني على الانتقادات من خلال تعليق على منشوره، قائلاً: “أنا حكيت توعية للعالم أنو في فقر، في ناس ماتت من الجوع ناس ماتت من الفقر وين المشكلة إذا نشرت الفيديو لنورجي حوالينا إنو في ناس ميتة من الجوع ما نشرتوا ذل للناس، الفيديو مجرد توعية”.

 
وأضاف: “إنما الأعمال بالنيات، أعترف أن حملة المصاري باليد خطأ كبير، آسف أخواتي”.

وتعليقا على هذا الفيديو، قال مصدر في وزارة الإعلام لإذاعة شام اف ام: لم يتم منح قباني أي موافقة للتصوير والقيام بتوزيع الأموال داخل دمشق إطلاقاً وما تم دون معرفة وزارة الإعلام ودون إعطاء أي موافقة أو تصريح له بذلك.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *