خبر عاجل
انخفاض الازدحام… مدير المصرف العقاري لـ«غلوبال»: 3 آلاف طلب فتح حساب للمواطنين حتى اليوم بعد 12 عاماً من الظلام التيار يعود إلى حي العرضي بدير الزور… مدير الكهرباء لـ«غلوبال»: إنشاء شبكتي التوتر المتوسط والمنخفض وتركيب محولة كهربائية كشف شبكة احتكار للدقيق في حلب… مدير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: اكتشاف 150 كيساً من الدقيق والنخالة في مستودع سري انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة ترميم عشرات المدارس في محافظة درعا… مدير الخدمات الفنية لـ«غلوبال»: أعمال التأهيل شاملة ومستمرة حتى عام 2025 حافلات النقل الداخلي غير ملتزمة بخطوطها… عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: سببه عدم تفعيل أجهزة التتبع وفق المسار المحدد الدوائر والمديريات الخدمية مستنفرة لمواجهة الأجواء العاصفة… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: ورشنا تعمل على مدار الساعة تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا الوطني يواجه منافسه اللبناني حوادث تسببها الأجواء العاصفة… معنيون بالحسكة لـ«غلوبال»: انقطاع الكهرباء وسقوط شجرة تتسبب بإصابة مواطن ديمة الجندي تعلن انضمامها ل”سكرة الموت”
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

غرامات وضرائب جديدة على المواطن، تيناوي: القرار كان أمراً لا بد منه!

أصدرت محافظة دمشق قبل أيام قراراً جديداً تضمن رفع الغرامات على أكثر من 100 مخالفة بهدف الحفاظ على الصحة والنظافة العامة والأملاك والمرافق الخدمية في العاصمة حسب قولها.

صحيفة البعث انتقدت ها القرار وقالت: لم يكن لقرارات محافظة دمشق بتشديد الغرامات على أكثر من 100 مخالفة، وإصدار رسوم مالية جديدة تشمل 19 مطرحاً ضريبياً، سوى أن قلبت مواجع المواطن المستنزف مالياً حتى القرش الأخير، حيث أثار توقيت القرار استياءً كبيراً، عبّر عنه البعض بالسخرية من بعض الغرامات التي تكاد تفرض على “شمة الهوا”، في وقت “يلهو” كبار رجال الأعمال بمخالفات في منشآتهم وفي كل المحافظات “لا تنزل بميزان ولا بقبان”، ويتهربون في الوقت ذاته من دفع أي ضريبة أو مخالفة!.

و أوضح عضو لجنة الموازنة في مجلس الشعب زهير تيناوي، أن رفع الرسوم جاء نتيجة تعديل القانون المالي للإدارة المحلية الذي صدر منذ أكثر من شهرين، وعلى إثره عُدّلت الرسوم في كافة المحافظات وليس فقط دمشق، فما كان يستوفى سابقاً لم يعد يتناسب مع التضخم الحاصل، موضحاً: لست مع فرض رسوم جديدة أو رفع غرامات، لكن تعديل القانون ورفع قيمة المبالغ المستوفاة كان أمراً لا بد منه”.

وبيّن تيناوي أن أية رسوم تستوفى من المواطن مهما كانت شريحته يجب أن تنعكس بخدمات تقدم من قبل الوحدات الإدارية والبلديات، من تزفيت وأرصفة وإنارة وتنظيم حدائق، وهو ما يعتبره المواطن “الامتحان الفعلي” بعد أن أصبح ضحية الغرامات حتى لو “تنفس” في الطريق!، فالخدمات التي تقدّمها أغلب المجالس المحلية لم تكن يوماً بالرداءة التي وصلت إليها الحال الآن، ولا يقتصر الواقع السيئ على الأرياف وحسب، بل حتى المدن وفي مقدمتها دمشق “الواجهة” باتت خدماتها بالحضيض، والمخالفات والتجاوزات أصبحت “أكثر فجوراً” من أن تسترها عقوبة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *