خبر عاجل
إجراءات خاصة لتسهيل معاملات المعاقين وتخصيص كوة لهم… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: مرسوم سيارات المعاقين سيطبق بعد صدور تعليماته التنفيذية فيلم “يومين” ل دريد لحام في افتتاح “مهرجان الاسكندرية السينمائي” استجابة سريعة ومنظمة للوافدين من لبنان… عضو المكتب التنفيذي المختص بطرطوس لـ«غلوبال»: أكثر من عشرة آلاف وافد داخل المحافظة العمل ثم العمل.. لا الخطب والكلام المعسول!  المحترف السوري مالك جنعير يظهر في دوري أبطال آسيا للنخبة نحو 124 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: مستمرون بتأمين كافة متطلباتهم شكاوى من تجميع حاويات القمامة بين الأبنية السكنية… رئيس المجلس البلدي ببيلا لـ«غلوبال»: نختار الأماكن المناسبة لوضعها انخفاض ملموس على درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة عدوان إسرائيلي على دمشق ودفاعاتنا الجوية تتصدى محمود المواس عن مواجهة الهلال السعودي: “سنقدم كل ما نملك أمام فريق عالمي مدجج بالنجوم”
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

أنباء عن تغيير أو تعديل حكومي قادم

تحدث الصحفي زياد غصن، عن معلومات قال إنه يجري تداولها على المستوى الشعبي، حول قرب إجراء تغيير أو تعديل حكومي، لافتا أن المتحمسين لتلك الخطوة، يأملون أن يتم تحقيق هدفين، الأول يتمثل بإبعاد وزراء لم يقنعوا الشارع بأدائهم، والثاني أن يؤدي التغيير أو التعديل المرتقي لتحسين الأداء الحكومي، بما ينعكس إيجابا على المواطنين.

و قال غصن قال في مقالة نشرتها صفحة إذاعة شام إف: إن التعديلات الحكومية التي جرت خلال العشرية الثانية من القرن الحالي، أكبر من العشرية الأولى «بدليل أن عدد الشخصيات التي دخلت النادي الوزاري لأول مرة خلال العشرية الثانية بلغ حوالي 117 شخصية، أي بمعدل وسطي قدره أكثر من عشر شخصيات في العام الواحد، كما أن عدد من تعاقب على رئاسة الحكومة خلال الفترة المذكورة وصل إلى خمس شخصيات مقابل شخصيتين خلال العشرية الأولى».

واعتبر أن هذا العدد الكبير من الوزراء الجدد، يطرح تساؤلات عن أسباب الاستعانة بمثل هذا العدد، وتابع: «هل العلة هي في آليات الترشيح والاختيار التي أدخلت شخصيات غير مناسبة إلى دائرة الضوء؟ أم أن السبب يكمن في بيئة العمل والصلاحيات المعطاة التي تسببت بفشل شخصيات لم يكن ينقصها لا الخبرة ولا القدرة؟».

و رأى غصن، أن الجواب الصحيح يكمن باعتماد الخيارين معاً، وهذا يعني أنه يجب إدخال تعديلات جوهرية على آلية الترشيح واختيار الوزراء لتكون أكثر موضوعية، «ومنح من يتم اختياره ما يحتاجه من صلاحيات وإمكانيات لإنجاح مشروعه العام من جانب ثان، عندئذ ربما لن تكون البلاد مضطرة إلى التعديل المستمر على حكوماتها، كما تفعل دول أخرى والتي حولت الأمر إلى ما يشبه الملهاة الشعبية، ومع ذلك لننتظر ولنرى ماذا سيحمل التغيير أو التعديل الحكومي القادم… إن حصل كما يقال!».

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *