خبر عاجل
لاوس تحتضن مباراة منتخبنا الوطني مع كوريا الشمالية ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة… درجات الحرارة المتوقعة لا وجود لـ”لنكشات” والأسئلة شاملة وتناسب جميع المستويات… مدير الإمتحانات بوزارة التربية لـ «غلوبال»: تجهيز أكثر من 5 آلاف مركز بالمحافظات رغم استمرار قرار تصدير ذكور العواس.. تسريبات عن نية استيراد ملايين من رؤوس العجل والغنم… رئيس جمعية القصابين بدمشق لـ«غلوبال»:سيكون له أثر إيجابي إن صحت المعلومات الحديقة الآمنة في حضر تحسن بيئة الطفل… مدير الشؤون الاجتماعية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: تتيح لهم ممارسة مختلف الأنشطة صيفاً وشتاء استجابة لما طرحته «غلوبال» حول معاناة قاطنين بالبحدلية… مصدر في كهرباء السيدة زينب: تمت صيانة العطل وإعادة التيار إلى وضعه الطبيعي وزارة الداخلية: وفاة ثلاثة أشقاء وإصابة شخص رابع جراء إطلاق النار عليهم في محافظة حلب نفس اقتصادي جديد! فريق طبي بمشفى المجتهد ينجح في علاج متلازمة نادرة… رئيس شعبة أمراض الجهاز الحركي لـ«غلوبال»: 23% من مرضى داء ستيل معرضون للإصابة بـ”متلازمة تفعيل البالعات” تقارير صحفية: إميليانو أمور في طريقه إلى منتخبنا الوطني.. من يكون؟
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

سعر كيلو الحلويات يعادل راتب الموظف، و مسؤول يؤكد: الإقبال انخفض بنسبة 60%

مع اقتراب عيد الفطر، سجلت أسعار الحلويات في العاصمة دمشق مستويات قياسية في ارتفاعها.

وبلغ سعر كيلو غرام النمورة بالقشطة سمن حيواني 28 ألف ليرة، وبالسمن النباتي بـ17 ألف ليرة، وسعر كيلو القطايف سادة بـ8 آلاف ليرة، وكيلو قطايف القشطة بـ 15 ألف ليرة، والبقلاوة العادية بـ45 ألف ليرة، وبقلاوة بالفستق الحلبي الممتازة إكسترا بـ60 ألف ليرة، والمبرومة بـ70 ألفاً، وحلويات مشكلة نوع أول 70 إلى 80 ألف ليرة، وقطعة الغريبة بالقشطة بـ2500 إلى 3000 ليرة.

أما المعمول الذي يعتمد عليه أغلبية ألناس بالضيافة أيام العيد فقد وصل سعر كيلو المعمول بالفستق الحلبي إلى 90 ألفاً، والعجوة منه 40 ألفاً، ومعمول بالنانرج 60 ألفاً ومعمول بالجوز 80 ألفاً.

نائب رئيس الجمعية الحرفية لصناعة الحلويات في دمشق ماهر نفيسة، أكد لصحيفة تشرين، أن نسبة القوة الشرائية لموسم العيد هذه الفترة ضعيفة جداً، حيث انخفض الإقبال على شراء حلويات العيد بنسبة 50 إلى 60%، فهناك أصناف من الحلويات وصلت أسعار الكيلو غرام منها إلى 100 ألف ليرة تقريباً ولا يقوى على شرائها الكثير من المواطنين.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *