خبر عاجل
حقائق وأرقام عن اللاعب توبياس كيرفارا قاضي إرضاءً لواشنطن يسقطون جرائمهم على سورية أمريكا مرعوبة من حراك الطلاب! الفروج ينخفض ومؤشر الوجبات السريعة بارتفاع… أصحاب مطاعم لـ«غلوبال»: أسعار المواد الداخلة بالوجبات هي الأساس ارتفاع درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة جريمة جديدة تهز الحسكة… مصادرلـ«غلوبال»: مقتل شاب على يد شقيقه انطلاق المرحلة الثانية من تركيب بوابات الانترنت بريف دمشق… مصدر في الشركة السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: سيتم توزيعها على 22 مقسماً اقتراح إلغاء وزارات وإحداث أخرى للمناصب الاقتصادية… خبير لـ«غلوبال»: رؤية مختلفة لشكل الحكومة القادمة في سورية آلية تسعير “لا غالب ولا مغلوب” الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

8 دول عربية تأكل البندورة السورية والمواطن يتفرج، أما الثوم والبصل فغير مرغوب بهم في الخارج!!!

أكد عضو لجنة تجار ومصدري الخضر والفواكه، محمد العقاد، أن استمرار ارتفاع أسعار البندورة في السوق السورية إلى أكثر من 3 آلاف ليرة للكيلو، يعود إلى التصدير.

وقال العقاد، أن هناك 8 دول عربية تأكل من البندورة السورية هي دول الخليج والسعودية ولبنان، ومن المتوقع أن تنخفض أسعار البندورة قريباً لأن البندورة البلدية لا تصدر.

وعن أسعار الثوم، أكد العقاد أنها انخفضت ولم ترتفع كما يقال، خاصة أنه كان يباع أخضر، واليوم وبعد أن أصبح يابساً من المفروض أن يكون سعره قد ارتفع بحدود 50 بالمئة، مؤكداً أنه حتى تاريخه لم يصدر كيلو واحد من مادتي الثوم والبصل لعدم وجود أسواق للاستيراد، ولأن الثوم البلدي غير مرغوب به ويتم الاعتماد على الثوم الصيني، ومع ذلك يتم حالياً تخزين وتنشيف الكميات الموجودة لوضعها بالبرادات، وفي حال لم توجد أسواق له سيتم إتلافه، الأمر الذي ينعكس على المزارع الذي سيمتنع عن زراعته في المواسم القادمة لذلك على الحكومة اليوم ألا تحصر قرار السماح بالتصدير بشهرين فقط بل أن يكون مفتوحاً، خاصة أنه لدينا فائض بمحصول الثوم يفوق حاجة السوق السورية بأربعة أضعاف وكل محافظة أصبح لديها اكتفاء ذاتي حتى وصلنا إلى مرحلة الكساد وكلها خسائر للفلاح، وهذا ينطبق أيضاً على مادة البصل السوري الذي ليس له أسواق خارجية وأي قرار بالسماح بتصديره غير مجدٍ.

وأضاف لصحيفة الوطن، أن الأسعار في السوق المحلية إلى انخفاض لأن الطلب الخارجي على الخضراوات والفواكه قليل وخجول أسوة بالأعوام السابقة نتيجة غلاء الأسعار لدينا وقلة التوريدات.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *