أحمد رافع:بنبسط وقت صير تريند ولو وصفوني بـ “البقرة” فهي معطاءة وحليبها يغذي الأطفال
بين أحمد رافع أنه لا ينزعج من تصدره التريند بل الأمر يفرحه، واستذكر حين تسببت إطلالته في جنازة صباح فخري بحالة جدل، حيث وصل عدد من تحدث عن الأمر لـ 7 مليون شخص ، مشيراً إلى أن من بين هؤلاء من يحبه ومن يكرهه، مشدداً على أن الرسول محمد لم يجتمع على حبه الجميع رغم أن الله قادر على أن يجعله غير مكروه من أحد، لكن هذه سنة الحياة على حد تعبيره.
وأكد رافع أنه لم ينزعج حين وصفه البعض بـ ” الكلب” لأنه وفي، ومن شبهه بـ “البقرة” لأنها معطاءة ويتغذى من حليبها الأطفال الذين ممكن أن يصبح منهم ملوك ، أمراء أو رؤساء.
وحول إطلالته بالجاكيت “التايغر” بين أن البعض انتقده واتهمه بتقليد محمد رمضان، ليرد رافعه بالقول: “مين أكبر جحا ولا ابنه”، مؤكداً أنهما يختلفان بالستايل لكنهما يتشابهان بالجرأة.
طريقك الصحيح نحو الحقيقة