خبر عاجل
فاحت ريحة البطاطا المصرية الهلامية! مع تسجيله أعلى ارتفاع منذ نصف قرن… هل يختفي بن الـ”روبستا” من رفوف المحلات… رئيس جمعية المحامص بدمشق لـ«غلوبال»: السوق المحلية تتأثر بالسعر العالمي 11642 هكتاراً مروية من سدود درعا…مدير الموارد المائية لـ«غلوبال»: الكميات المتوافرة ضمن عدّان السقاية وحسب الخطة الزراعية قمحنا العائد ولقمة العيش منح رؤساء الجامعات كافة الصلاحيات… وزير التعليم العالي لـ«غلوبال»: تعديل التقويم الجامعي لتعويض المحاضرات في مختلف الكليات رفح تحتاج تحركاً لاأمنيات الرئيس الأسد يترأس اجتماعا للقيادة المركزية لحزب البعث محاكاة محكومة بالخجل..! عمر خربين يقود نادي الوحدة لفوز جديد في الدوري الإماراتي بشكل مفاجئ.. أصالة تحذف جميع صورها مع زوجها فائق حسن
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

المقداد: سورية ماضية في حربها على الإرهاب وتحرير أراضيها من الاحتلال


أكد وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد في كلمة خلال الاجتماع الوزاري الـ 46 لمجموعة الـ 77 والصين الذي عقد اليوم على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة على دعم المجموعة المستمر لسورية بما في ذلك تقديم مشروع القرار السنوي حول السيادة الدائمة للشعبين السوري والفلسطيني على مواردهم الطبيعية وموقفها الثابت حيال القضية الفلسطينية والجولان السوري المحتل وكذلك موقفها الرافض للإجراءات القسرية أحادية الجانب التي تقوض جهود تحقيق التنمية والازدهار.


وقال الوزير المقداد أن سورية ماضية في حربها على الإرهاب وتحرير أراضيها من الاحتلال ومواجهة الإجراءات القسرية التي ترقى إلى درجة الإرهاب الاقتصادي معبراً عن تطلع سورية إلى استمرار الدول الأعضاء في المجموعة بدعم جهود الدولة السورية في إعادة الإعمار والعودة إلى مسار التنمية.


وفي نفس السياق التقى الوزير المقداد مع ميغيل أنخيل موراتينوس الممثل السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات حيث تطرق الحديث إلى الجهود الدولية في تعزيز روح الحوار والتفاهم وقيم التسامح والسلام بين الثقافات والحضارات ومواجهة خطاب الكراهية ومحاربة الإرهاب الذي تعاني منه دول العالم.


بدوره نوه موراتينوس بالمكانة التاريخية لسورية مهد الحضارات وكمثال للتسامح والعيش المشترك والانفتاح.
ووجه موراتينوس دعوة للوزير المقداد لحضور المنتدى العالمي التاسع لتحالف الأمم المتحدة للحضارات الذي سيعقد في الـ 22 والـ 23 من تشرين الثاني القادم.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *