خبر عاجل
أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات بلنكن عائداً إلى المنطقة… اجترار للوعود والأوهام دريد لحام يوجه رسالة إلى أصالة نصري أجواء صيفية معتدلة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة سلسلة من الإجراءات لاستعادة فسيفساء هرقل المسروقة… مدير عام الآثار والمتاحف لـ«غلوبال»: إجراء مراسلة لاستردادها وضمان عدم بيعها استراحات إجبارية على ذوق السائقين… أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: معظمها تفتقر للمواصفات والنظافة والتسعيرة حريق حراجي زراعي كبير امتد لعدة قرى… مدير الزراعة بطرطوس لـ«غلوبال»: الظروف الجوية ساهمت في سرعة الانتشار النتائج تشير لتلوث عيون مياه قرية بقعو في طرطوس بجراثيم برازية… رئيس بلدية بقعو لـ«غلوبال»: توقف الشرب من مياه الينابيع والوضع تحت السيطرة 
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

حسام الشاه: لست مطرباً لكني أغني أفضل من بعض المتواجدين في الساحة

تحدث حسام الشاه مؤخراً عن مشاركته في مشروع “فوق الأساطيح”، الذي يضم مجموعة من الأغاني الساخرة يتم طرحها على السوشيال ميديا، مؤكداً أن هذه التجربة حلم قديم جديد بالنسبة له.

وبين الشاه في لقاء لموقع “فوشيا” أن الجميع يعلم أنه يغني منذ عرض الجزء الأول من مسلسل “دنيا” عام 2000.

كما اعتبر أنه على الرغم من أنه ليس مطرباً ولكنه قادراً على الغناء أفضل من عدة أشخاص متواجدين على الساحة الغنائية الآن، مع إعرابه عن احترامه لجميع الأصوات السورية والمواهب الشابة.

أما بخصوص المشروع أشار إلى أنه أبصر النور بعد أن توفرت له الظروف الإنتاجية والتنظيمية والإدارية، ما أعطاه الحرية في طرح ما يؤمن به دون إملائات أو تدخلات خارجية.

وأوضح أنه في هذه التجربة يمكن أن يدافع عن المادة كاملةً على عكس الأعمال الدرامية التي يشارك فيها والتي ليست بضرورة أن تكون على مزاجه كون فيها عدة عناصر.

وأكد الشاه أنه بعد مرور أسابيع على طرح الأغاني سجل ملاحظات عليها حتى يتداركها في التجارب القادمة ويتعلم منها.

وفي الختام أضاف الشاه أن أصداء مشروعه الغنائي كانت خجولة في الشارع السوري ، ولكنه حظي باهتمام إعلامي أعلى.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *