خبر عاجل
هل باتت الحلاقة من الكماليات ودخلت في بازار “الفشخرة”… رئيس جمعية المزينين بدمشق لـ«غلوبال»: التسعيرة الجديدة عادلة تركة ثقيلة وحياة المواطن على المحك! الركود يهزم الأسواق وانخفاض في كميات الإنتاج… الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان لـ«غلوبال»: العزوف عن الشراء ساهم في ثبات الأسعار محمد خير الجراح: “الأعمال التركية المُعرّبة حلوة بس مافيها روح” ماس كهربائي يودي بحياة أم وابنتها بقرية كفرفو بطرطوس… رئيس بلدية الصفصافة لـ«غلوبال»: حين وصول الإطفائية كانتا في حالة اختناق إرهابٌ سيبراني متصاعد لإبادة المدنيين مناقشةتحضيرات الموسم الجديد… رئيس دائرة التخطيط بزراعة الحسكة لـ«غلوبال»: الموافقة على عدد من المقترحات للتسهيل على الفلاح وزارة الخارجية والمغتربين تدين الاعتداء الصهيوني على الضاحية الجنوبية في لبنان جهود لحفظ الملكيات وتسهيل الرجوع إليها… مدير المصالح العقارية بحماة لـ«غلوبال»: بعد إنجاز أتمتة سجلات المدينة البدء بأتمتة المناطق عبر شبكة “pdn” تعديل شروط تركيب منظومات الطاقة الشمسية في دمشق… خبير لـ«غلوبال»: على البلديات تنظيم الشروط والمخططات ووضع معايير بيئية وجمالية
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

رئيس جمعية حماية المستهلك يوضح أنه لم يستطع معرفة سبب ارتفاع سعر المتة لعدم قدرته على التواصل مع مستورد المادة

أكد رئيس جمعية حماية المستهلك “عبد العزيز المعقالي” أنه بهدف معرفة السبب الحقيقي لارتفاع اسعار مادة المتة في الاسواق حاول التواصل مع المستورد الرئيسي للمادة ، لكن لم يتمكن من التواصل معه.

وأوضح “المعقالي” أن هناك سببين أساسين لارتفاع أسعار معظم المواد هما صعوبة الاستيراد للمادة، وعدم تأمين القطع، أما المشكلة الرئيسية التي ساهمت بارتفاع الأسعار في السوق أن التاجر يدفع اليوم ثمن البضاعة المستوردة مرتين مرة للشركة المصدرة للمادة ومرة لشركات الصرافة المعتمدة من المصرف المركزي، ولكي يحصل التاجر على ثمن البضاعة من شركة الصرافة يحتاج لخمسة أشهر بعد أن كان يحصلها منذ مدة خلال ثلاثة أشهر.

وبين “المعقالي ” أن المواطن يوجه الاتهام للحكومة بأنها سبب غلاء الأسعار بينما الحكومة توجه أصبع الاتهام للتاجر والمستورد ، لافتاً إلى أن الارتفاع لم يطل سورية مؤخراً إنما طال كل دول العالم لكن نظراً لضعف القوة الشرائية للمواطن في سورية فإن الغلاء يعتبر فاحشاً بعكس بقية الدول الأخرى.

واختتم المعقالي بحسب صحيفة “الوطن” بأنه ليس مع الحلول القسـرية المتبعة بالنسبة لموضوع الأسعار وتحديدها إنما هناك حلول أكثر جدوى منها تسهيل عمليات الاستيرد وإجراءاتها ، وثم رفع مقدار دخل المواطن، وفي هذه الحالة فإن المواطن لن يشعر بارتفاع الأسعار، موضحاً أن هناك ظاهرة منتشرة مع ارتفاع الأسعار حالياً أن السعر يختلف بين محل تجاري وآخر موجود بجواره وهذا الأمر أدى إلى انتشار فوضى بالنسبة للأسعار في السوق.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *