خبر عاجل
ارتفاع درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة جريمة جديدة تهز الحسكة… مصادرلـ«غلوبال»: مقتل شاب على يد شقيقه انطلاق المرحلة الثانية من تركيب بوابات الانترنت بريف دمشق… مصدر في الشركة السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: سيتم توزيعها على 22 مقسماً اقتراح إلغاء وزارات وإحداث أخرى للمناصب الاقتصادية… خبير لـ«غلوبال»: رؤية مختلفة لشكل الحكومة القادمة في سورية آلية تسعير “لا غالب ولا مغلوب” الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني يامن الحجلي يفتح النار على منتقدي الحلقات الأخيرة من “ولاد بديعة” لاوس تحتضن مباراة منتخبنا الوطني مع كوريا الشمالية ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة… درجات الحرارة المتوقعة لا وجود لـ”لنكشات” والأسئلة شاملة وتناسب جميع المستويات… مدير الإمتحانات بوزارة التربية لـ «غلوبال»: تجهيز أكثر من 5 آلاف مركز بالمحافظات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | صحة | نيوز

وزارة الصحة تحسم الجدل حول وجود حالات التشوه وفقدان الرؤية بسبب الكسوف

نفت وزارة الصحة ما يتم تداوله عبر بعض صفحات التواصل الاجتماعي حول وجود العشرات من حالات التشوه أو فقدان الرؤية التام،إثر كسوف الشمس الجزئي الذي شهدته سورية والعالم اليوم.

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن الإصابة بأي عارض نتيجة النظر إلى قرص الشمس أثناء الكسوف لا يظهر بشكل مباشر، وقد يتطلب ذلك عدة ساعات.

وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن مديرية الإسعاف والطوارئ من خلال رصد أقسام الإسعاف في المشافي التابعة للوزارة، وعبر منظومة الإسعاف المنتشرة في جميع المحافظات لم تتلق أي بلاغ فيما يتعلق بإصابات، لافتة إلى أنه لم يراجع مشافي “الهيئة العامة لمشفى العيون الجراحي – الهيئة العامة لمشفى دمشق ” ابن النفيس” في دمشق أي شكاية أو إصابة عينية اليوم ناجمة عن النظر إلى قرص الشمس أثناء الكسوف.

وأكدت الوزارة استعدادها الدائم عبر مشافيها ومنظومة الإسعاف والطوارئ لتقديم الاستجابة الصحية المناسبة، مشيرة إلى أهمية طلب المشورة الطبية المبكرة عند الشعور بأي طارئ صحي.

وأهابت الوزارة بضرورة توخي الدقة، وأخذ المعلومة من مصدرها، حيث إن الوزارة حصراً هي المعنية بالإعلان عن أي شأن صحي وذلك تحت طائلة المساءلة القانونية لضمان صحة الفرد والمجتمع، متمنية من المواطنين عدم تداول الشائعات والمعلومات المغلوطة، والحصول على المعلومة حصراً من منصات وزارة الصحة على الإنترنت ووسائل الإعلام الوطنية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *