خبر عاجل
الأمبيرات… سرطان هادر للقيم المضافة أجور حصاد كل هكتار من القمح نحو مليوني ليرة… خبير تنموي لـ«غلوبال»: يجب إعادة النظر بسياسة التسعير الأحوال الجوية تلحق أضراراً بمحاصيل زراعية… رئيس اتحاد فلاحي طرطوس لـ«غلوبال»: التبغ بخير والخوف على القمح من الرطوبة من مخيمات رفح إلى جامعات العالم…العلم يقاوم الإرهاب الصهيوني بحضور أحمد مدنية.. الفيصلي يودّع مسابقة الكأس صائغان اثنان يستفردان في سوق الذهب بالقنيطرة… نائب عميد كلية الاقتصادلـ«غلوبال»: المواسم الإنتاجية بالمحافظة تحرك الذهب الفاشلون وأداء الإدارات..! تجار السوداء “يشعلون” سعر البنزين… سائقو تكاسي بحلب لـ«غلوبال»: الكازيات تبيعه 25 ألف ليرة وترفض السعر الرسمي السوري علاء الدالي يسجل ثنائية ويقود فريقه لتحقيق الانتصار في الدوري العراقي الرئيس الأسد يلتقي رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق
تاريخ اليوم
خبر عاجل | منوع | نيوز

وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك يؤكد ان دعم السكر والرز مستمر على البطاقة الذكية

أكد وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم أن الدعم مستمر على مادتي الرز والسكر التموينيتين عبر البطاقة الذكية حيث سيتم إيصال المادة لمستحقيها.

وأشار الوزير إلى أن توريد مادة السكر شبه ثابت ولم يتغير منذ سنوات، حيث يصل حجم توريد مادة السكر التجاري سنوياً لحدود 350 ألف طناً، وأنه تم منح الكثير من التسهيلات لتوريد المواد الأساسية وخاصة الغذائية حيث تم تمديد مدة إجازة الاستيراد لـ 6 أشهر بدلاً من 3 أشهر وفتح مدة السماح لإدخال المستوردات بعد شحنها رغم انتهاء مدة إجازة الاستيراد.

وكشف سالم لموقع أثر برس، أن السبب الرئيسي لغلاء الأسعار هو أن المستورد يدفع مرتين لتأمين المواد الأساسية الأولى في الخارج والثانية في الداخل، بينما يحصل على القطع الأجنبي من المصرف المركزي بسعر ويشتري بسعر، كما أن الرسم الجمركي والمحدد 5% هو بالحقيقة أكثر من ذلك بكثير فالمستورد يدفع أكثر 120%.

في السياق، أكد مصدر في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، أنه تم توقيع عدد من العقود والموافقات مع التجار لاستجرار مادة السكر فأصبح عدد مستورديها يتخطى 30 مستورداً اليوم، بينما كان العدد أقل من ذلك بكثير في وقتٍ سابق.ولفت إلى أن أكبر المشاكل التي تعترض التجار هي عدم وجود شركات تقبل شحن المادة نتيجة العقوبات، مضيفاً: “اضطررنا أن نتحدث مع دولة أخرى بحيث تقوم بإحضار هذه الشحنات ثم تقوم بتفريغها على أراضيها، ومن ثم نعمل على شحنها إلى لبنان، ومن ثم إلى سورية”.

وبحسب المصدر فإن أسعار السكر تخضع لأسعار البورصة عالمياً، وهناك بعض المعامل بالدول العربية كانت تصدّر المادة لكنها توقفت عن تصديرها مثل الجزائر.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *