خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

عضو في مجلس الشعب يطالب مجلس الشعب بتغير اسم الراتب الشهري إلى الأجر اليومي

دعا عضو مجلس الشعب السوري “عبد الرحمن الخطيب” إلى تعديل تسمية بند الراتب والأجر الشهري ليصبح الراتب اليومي أو الأسبوعي.

وفي مداخلته أمام البرلمان طالب “الخطيب” بإقرار رفع الحد الأدنى للأجور في موازنة العام المقبل ليصبح 500 ألف ليرة، ليتمكن المواطن من العيش بكرامة يستحقها.

وأضاف “الخطيب” أنه وفي كل بيان مالي يعرض على مجلس الشعب يقرأ النواب أن من أهداف الموازنة تحسين المستوى المعيشي للمواطن، متسائلاً فيما إذا كانت موازنات الأعوام الماضية قد حققت هذا الهدف وتحسّن المستوى المعيشي للمواطن، أم أن هذه العبارات ستبقى شعارات تزيّن البيانات فقط وفق حديثه.

وتساءل “الخطيب” عن سبب الإقرار بالتضخم الكبير في أرقام الموازنة، وتبريره بتراجع قيمة الليرة، في حين يتم تبرير عدم ربط بند الرواتب والأجور بسعر الصرف بالخوف من حصول التضخم وارتفاع الأسعار، معرباً عن أسفه لارتفاع الأسعار بشكل غير مقبول فيما حافظت الحكومة على راتب الموظف كما هو.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *