خبر عاجل
هل يلمس المواطن تغيراً؟ انفراجات بأزمة النقل… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة ريف دمشق لـ«غلوبال»: تخصيص طلب تعبئة إضافي من المازوت يومياً شكاوى من تراكم القمامة في يلدا… رئيس البلدية لــ«غلوبال»: الترحيل يتم بشكل منتظم ومواعيد محددة وفرة الإنتاج تنعش سوق التمور بالبوكمال… مدير الإنتاج النباتي بزراعة دير الزور لـ«غلوبال»: المنطقة تشتهر بجودة الأصناف ردعٌ سرمدي… رغم الاستهتار والإجرام الفلاح يعاني تذبذب سعر الزيت غير المبرّر… عضو لجنة المعاصر لـ«غلوبال»: التسعيرة اعتُمدت بـ 575 ليرة في حمص ونطالب بمعايير لإنشاء وضبط المعاصر نجوم الفن في سورية يدعمون لبنان “برداً وسلاماً على لبنان” درع الاتحاد.. الكرامة يحسم ديربي حمص لصالحه والوحدة يتغلّب على الشرطة رفع للجاهزية الطبية على معابر القصير مع لبنان… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: استنفار للكوادر والمشافي حريق في جامعة تشرين…قائد فوج الإطفاء لـ«غلوبال»: التدخل السريع حال دون توسع الحريق
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

ممثل برنامج الأغذية العالمي في لبنان: مستويات الأمن الغذائي بين اللاجئين السوريين في لبنان مقلقة للغاية..و90% من اللاجئين بحاجة مساعدات إنسانية للبقاء على قيد الحياة

كشفت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في بياناً مشتركاً مع اليونيسيف وبرنامج الأغذية العالمي أن اللاجئين السوريين في لبنان عمدوا إلى تقليص وجباتهم الغذائية لمواجهة الظروف الصعبة حالياً.


من جهته ممثل برنامج الأغذية العالمي ومديره القطري في لبنان عبد الله الوردات، صرح أن مستويات الأمن الغذائي بين اللاجئين في لبنان مقلقة للغاية، وأن البرنامج يتمكن من تقديم الدعم لشخص من أصل كل 3 بفضل دعم الدول المانحة


وفي دراسة لتقييم جوانب الضعف لدى اللاجئين في لبنان، تبيّن أن تدهوراً حاداً ومستمراً أصاب الظروف المعيشية للاجئين السوريين، حتى إن الاحتياجات الأساسية أصبحت بعيدة المنال بالنسبة لمعظمهم، و90% من اللاجئين يحتاجون إلى مساعدات إنسانية للبقاء على قيد الحياة.

وكشفت الدراسة عن أن البالغين يتناولون كميات أقل من الطعام للسماح لأطفالهم بتناوله ويقلّلون من الإنفاق على الصحة والتعليم لإعطاء الأولوية لشراء الطعام، كما أن الديون تراكمت على معظم عائلات اللاجئين لأنهم يقترضون من أجل شراء الطعام، حيث صنّفت 87% عائلة منهم الطعام على أنه أولوية يليه المسكن والرعاية الصحية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *