خبر عاجل
“ريد كاربت” يعيد الكاتب مازن طه إلى الكوميديا درع الاتحاد.. حطين يفوز على الجيش والشعلة يتفوق على الطليعة انفراج في أزمة المحروقات… عضو المكتب التنفيذي لقطاع المحروقات بدمشق لـ«غلوبال»:أزمة الموصلات في طريقها للحل الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية المكتب التنفيذي برئاسة فراس معلا يتخذ هذه القرارات بعد أحداث الشغب في كأس السوبر لكرة السلة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الحالة الجوية المتوقعة في الأيام المقبلة نادي الاتحاد أهلي حلب ينسحب من كأس السوبر لكرة السلة.. ويوضّح السبب تكثيف المنتجات التأمينية وتبسيط الإجراءات… مصدر في هيئة الإشراف على التأمين لـ«غلوبال»: تأمين أجهزة البصمة للأطباء المتعاقدين معنا بوتيرة متسارعة إنجاز أتمتة الإجراءات ضمن المرسوم 66… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: نعمل على إطلاق الدفع الإلكتروني لجميع الرسوم ضمن معاملاته
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

معاون وزير الاقتصاد لـ «غلوبال» : الصادرات السورية وصلت إلى أكثر من 100 بلد حول العالم

خاص دمشق _ مادلين جليس

أكدت رانيا أحمد معاون وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية لشؤون العلاقات الدولية أهمية مشاركة سورية في المعارض الخارجية التي وصفتها بأنها تشكّل فرصة مهمة للترويج للمنتجات السورية، وتعزيز الطلب عليها في الأسواق الخارجية.

وبينت أحمد في تصريح خاص لـ «غلوبال» أن مثل هذه المشاركات تعد نافذة للتواصل مع رجال الأعمال والشركات العربية والأجنبية من ذوي الاختصاصات المتماثلة، والتي تثمر في المدى المنظور عن توقيع العديد من العقود والشراكات التجارية، وإيجاد وكلاء أيضاً، بما يساهم برأيها في زيادة حجم الصادرات السورية ولاسيما من المنتجات التي تلقى استحسان المستهلكين في الدول الأخرى.

إلا أنّ الأهمية غير المباشرة للمشاركة في المعارض الخارجية تكمّن كما ترى معاون وزير الاقتصاد في دور المعارض والتصدير في تنشيط الاقتصاد بشكل عام من خلال زيادة الإنتاج لتلبية الطلب عليه لغايات التصدير، وبالتالي استمرار عجلة الإنتاج بالدوران، وزيادة مستوى التشغيل وفرص التوظيف وتوليد الدخل.

لكن ظروف الحرب والحصار ولاحقاً الأوضاع الدولية المستجدة ولاسيما الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار وباء كورونا، أثّرت على فرص مشاركة سورية في الكثير من المعارض الخارجية، إلاّ أنها بدأت خلال السنوات الأخيرة بالعودة تدريجياً، بحسب أحمد، فقد شاركت سورية على سبيل المثال في معرض دبي للصناعات الغذائية ومعرض الجزائر الدولي ومعرض الصين الدولي للاستيراد، وقد نتج عن هذه المشاركات توقيع معظم الشركات لعقود تصدير، كما وجدت بعض الشركات السورية وكلاء لها في الدول الأخرى.

وما يؤكد جدوى المشاركة في المعارض الخارجية برأي أحمد هو حرص الشركات السورية على تكرار مشاركتها في الدورات اللاحقة للمعارض التي تشارك بها.

وأضافت: بالرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعاني منها البلاد وتأثيرها على العملية الإنتاجية إلاّ أنّ الصادرات السورية استطاعت أن تصل إلى أكثر من /106/ بلاد حول العالم خلال السنوات الخمس الأخير، وفي بعض الأحيان إلى أكثر من /120/ بلداً وإن كانت بأرقام ليست بالكبيرة.

وبشكل عام تأتي دول الجوار والخليج العربي ومصر في طليعة دول المقصد بالنسبة للمنتجات السورية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *