خبر عاجل
نادي الاتحاد أهلي حلب ينسحب من كأس السوبر لكرة السلة.. ويوضّح السبب تكثيف المنتجات التأمينية وتبسيط الإجراءات… مصدر في هيئة الإشراف على التأمين لـ«غلوبال»: تأمين أجهزة البصمة للأطباء المتعاقدين معنا بوتيرة متسارعة إنجاز أتمتة الإجراءات ضمن المرسوم 66… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: نعمل على إطلاق الدفع الإلكتروني لجميع الرسوم ضمن معاملاته أزمة مواصلات خانقة… مصدر بمحافظة القنيطرة لـ«غلوبال»: مشكلة فنية بجهاز التتبع وتمت مراسلة وزارة النقل لمعالجة الخلل طوابير من عشاق الوسوف بانتظار هذه اللحظة.. المايسترو ايلي العليا يبرر تصرف سلطان الطرب جورج وسوف أردوغان… عودة للغزل والأفعال غائبة سيناريو تسعير العنب يتكرر بلا حلول… فلاحو حمص لـ«غلوبال»: التأخر في التسعيرة وعدم إنصافها سينهي زراعة الكرمة انطلاق تصوير مسلسل “حبق” في مدينة الياسمين سوزان نجم الدين في رسالة دعم إلى لبنان: “نحنا معكن وقلبنا معكن”
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

الأبنية الأثرية لم تتأثر بالزلزال… رئيس قسم الجاهزية بدمشق لـ«غلوبال»: إخلاء سكان من منزل «لبن» بباب الجابية

خاص دمشق – زهير المحمد

كشف رئيس قسم الجاهزية في محافظة دمشق هيثم الأشقر في تصريح خاص لـ«غلوبال» بأنه تم اليوم إخلاء سكان من منزل في منطقة باب الجابية، بعد ورود أخبار عن وجود تصدع فيه.

وأوضح الأشقر بأن المنزل المذكور مصنوع من لبن وقديم، مؤكداً بأن لجان الكشف من المحافظة تعمل على دراسة وفحص حالة المنزل.

وأكد الأشقر بأن الزلزال والهزات الارتدادية التي شهدتها مناطق العاصمة لم يكن لها أي أضرار تذكر على الأبنية السكنية، مؤكداً بأن لجان الكشف على الأبنية التي شكلتها محافظة دمشق تتجاوب مباشرة مع أي اتصال يردها من المواطنين الذين يشكون بمدى سلامة منازلهم، ويتم على الفور التوجه لفحص الأبنية التي يشتبه بتأثرها بالزلزال.

وفيما يتم تداوله عبر عدد من صفحات التواصل الاجتماعي عن أخبار لتعرض بعض من الأبنية الأثرية القديمة لأضرار أثر الزلزال، أوضح رئيس قسم الجاهزية بمحافظة دمشق بأنه ولغاية اللحظة لم نسجل أي ضرر يذكر بأي بناء أثري موجود في دمشق.

ونوه الأشقر بأن محافظة دمشق خصصت رقم الطوارئ 196 لاستقبال اتصالات المواطنين الذين يشتبهون بوجود أي تشقق أو أي أثر يظهر على منازلهم.

منوهاً بأنه تم تشكيل لجنة للطوارئ بمحافظة دمشق، وهي مستنفرة على مدار الساعة لمواجهة أي طارئ.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *