خبر عاجل
تفاقم أزمة النقل في حمص وانتظار للحلول… عضو المكتب التنفيذي المختص لـ«غلوبال»: نعمل على تخفيف الضرر بتدوير جزء من الكميات بين القطاعات الذهب يصل إلى قمة جديدة محلياً… محلل مالي لـ«غلوبال»: في طريقة إلى 3 الاف دولار للأونصة لأنه الملاذ الآمن المخرج كرم علي يكشف ل “غلوبال” تفاصيل “إخلاء زميل” مع جمال العلي زخات من المطر مع هبات من الرياح… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة حكومة أمام تحديات السياسة والاقتصاد العدادات “موضة” السوق الجديدة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: الدفع الإلكتروني غير مقنع وطبع فئات كبيرة غير ميسّر حالياً بالصور… الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ بدمشق. “معتصم النهار” أفضل ممثل عربي و “نور علي” تنال جائزة الإبداع في مهرجان الفضائيات العربية 2024 عدسة غلوبال ترصد ديربي اللاذقية بين تشرين وحطين في دورة الوفاء والولاء بكرة القدم اتهامات تطال إكثار البذار حول بذار البطاطا…مدير الفرع بدرعا لـ«غلوبال»: التعاقد مع الفلاحين حصراً يتم عن طريق الترخيص الزراعي
تاريخ اليوم
حوادث | خبر عاجل | نيوز

القبض على اكبر عصابة للسرقة بحماة… و مصادرة قنابل و بطاقات أمنية مزورة

ألقى قسم شرطة محافظة حماه القبض على مجموعة من الأشخاص قامت بتشكيل عصابة سلب ونهب، وهم يرتدون الزي العسكري ومسلحين ببنادق حربية وقنابل، منتحلين صفات أمنية في عدة أحياء بمدينة حماه.

وقالت وزارة الداخلية، أنه و أثناء إلقاء القبض على الأشخاص، قام أحدهم بإشهار قنبلة على عناصر الدورية ، وبتفتيشهم عثر بحوزتهم على قنبلة ثانية وأمواس كباس وقناع مخصص للغازات السامة و بطاقات أمنية مزورة ،

وبالتحقيق معهم اعترفوا بإقدامهم على ارتكاب عدة عمليات سلب بقوة السلاح ، منها ما ورد على مواقع التواصل الاجتماعي منذ حوالي الشهرين حيث أقدموا على الدخول إلى أحد المنازل بحي غرب المشتل بحماه منتحلين صفة دورية أمنية وتكبيل أصحاب المنزل وحجزهم في إحدى الغرف بقوة السلاح وسرقة مصاغ ذهبي ومبالغ مالية ، كما اعترفوا بسرقة عدد من المنازل والمزارع في أحياء مختلفة بمدينة حماه منها (القصور -حي البعث -تيزين -كازو …..) إضافة لسرقة عدد من الدراجات النارية والمحلات التجارية وسلب المواطنين على الطرقات الفرعية لمدينة حماه وذلك بالاشتراك مع عدد من المتوارين وعدد من المقبوض عليهم سابقاً ، وبيع المسروقات وتقاسمها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *