خبر عاجل
ترميم عشرات المدارس في محافظة درعا… مدير الخدمات الفنية لـ«غلوبال»: أعمال التأهيل شاملة ومستمرة حتى عام 2025 حافلات النقل الداخلي غير ملتزمة بخطوطها… عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: سببه عدم تفعيل أجهزة التتبع وفق المسار المحدد الدوائر والمديريات الخدمية مستنفرة لمواجهة الأجواء العاصفة… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: ورشنا تعمل على مدار الساعة تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا الوطني يواجه منافسه اللبناني حوادث تسببها الأجواء العاصفة… معنيون بالحسكة لـ«غلوبال»: انقطاع الكهرباء وسقوط شجرة تتسبب بإصابة مواطن ديمة الجندي تعلن انضمامها ل”سكرة الموت” سلاف فواخرجي توجه رسالة ل يارا صبري وتصفها ب”الرائعة” ببطولة لحياة الفهد”أفكار أمي” يعيد باسل الخطيب إلى الدراما الخليجية اجتماع الرياض ومطلب وحدة العالم الإسلامي صيانة وتأهيل لشبكة الصرف في المدينة… مصدر في شركة الصرف الصحي بحماة لـ«غلوبال»: استكمال عدد من محطات المعالجة ووضعها قريباً بالاستثمار
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

شكران مرتجى: لم أنزعج من ربط حرمان شخصية “سعاد” من الأطفال بحياتي الشخصية

دائما ما تذهب الفنانة شكران مرتجى في أدوارها إلى تقديم الأقصى وهذا ما يجعلها أقرب إلى قلب الجمهور، الذي دائماً ما يقارب الشخصيات التي تجسدها في أعمالها إلى محطات رئيسية من حياتها الخاصة، كما حدث مؤخراً معها في مسلسل “حارة القبة” مع شخصية “سعاد” وتحديداً في مشهد حديثها عن الحرمان من الأطفال.

ويشكل تطرق الجمهور للحديث عن مواضيع الفنان الشخصية بعض الحساسية لديه وفي أوقات كثيرة قد يستفزه الموضوع حتى يرد ولكن خلال لقاء مرتجى الأخير عبر موقع “بالعربي ET” أوضحت أن المقارنة التي حدثت بين حياتها الخاصة وبعض خيوط شخصيتها في العمل لم تستفزها بل أكدت بنفسها على التشابه الكبير بينهما، معبرة عن سعادتها لأن “سعاد” تشبهها مشيرة أنها قدمت لها جزء منها وأخذت منها شيء آخر.

وبررت مرتجى ربط الجمهور شخصيتها بشخصية سعاد، لكونها لا تملك أطفال السبب الذي جعلها صادقة وحقيقية أكثر، مؤكدةً أن الدور لامسها من الداخل فخرج بطريقة صادقة في اللحظات التي تتمنى بها “سعاد” أن تنجب طفلاً.

أما عن الجزء الثاني من “حارة القبة” فأكدت مرتجى أن دور “سعاد” لم ينتهي بل قصتها ستبدأ الآن وسنشهد تركيز منها على تفاصيل ومشاعر المرأة في مواقف درامية بعيداً عن الكوميديا التي قدمتها في الجزء الأول.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *