خبر عاجل
هل باتت الحلاقة من الكماليات ودخلت في بازار “الفشخرة”… رئيس جمعية المزينين بدمشق لـ«غلوبال»: التسعيرة الجديدة عادلة تركة ثقيلة وحياة المواطن على المحك! الركود يهزم الأسواق وانخفاض في كميات الإنتاج… الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان لـ«غلوبال»: العزوف عن الشراء ساهم في ثبات الأسعار محمد خير الجراح: “الأعمال التركية المُعرّبة حلوة بس مافيها روح” ماس كهربائي يودي بحياة أم وابنتها بقرية كفرفو بطرطوس… رئيس بلدية الصفصافة لـ«غلوبال»: حين وصول الإطفائية كانتا في حالة اختناق إرهابٌ سيبراني متصاعد لإبادة المدنيين مناقشةتحضيرات الموسم الجديد… رئيس دائرة التخطيط بزراعة الحسكة لـ«غلوبال»: الموافقة على عدد من المقترحات للتسهيل على الفلاح وزارة الخارجية والمغتربين تدين الاعتداء الصهيوني على الضاحية الجنوبية في لبنان جهود لحفظ الملكيات وتسهيل الرجوع إليها… مدير المصالح العقارية بحماة لـ«غلوبال»: بعد إنجاز أتمتة سجلات المدينة البدء بأتمتة المناطق عبر شبكة “pdn” تعديل شروط تركيب منظومات الطاقة الشمسية في دمشق… خبير لـ«غلوبال»: على البلديات تنظيم الشروط والمخططات ووضع معايير بيئية وجمالية
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

تأخر في رسائل التعبئة وليتر البنزين يباع في «السوداء» بـ 15 ألف ليرة… عضو مكتب تنفيذي في محافظة دمشق لـ«غلوبال»: الطلبات الواردة بين 33-36 يومياً

خاص دمشق – زهير المحمد

تأخر ملحوظ في وصول رسائل تعبئة البنزين إلى أصحاب السيارات، إذ تصل المدة بين التعبئة والأخرى إلى ما يقارب 15– 16 يوماً ما أدى إلى انتعاش في السوق السوداء.

مراسل «غلوبال» تواصل مع عدد من أصحاب السيارات العامة والخاصة، حيث أكدوا بأن مدة تلقي رسالة تعبئة البنزين للسيارات الخاصة تجاوزت الـ 15 يوماً وللسيارات العامة أكثر من 10 أيام، وهذا الواقع بحسب رأيهم نشط البيع الحر لمادة البنزين من مختلف الأصناف في الطرقات والأزقة، حيث ترى الباعة يبيعون الليتر بسعر تجاوز 15 ألف ليرة.

ووفقاً لعضو المكتب التنفيذي لقطاع التجارة الداخلية في محافظة دمشق محمد قيس رمضان فقد أكد في تصريح خاص لـ«غلوبال» بأنه لا زيادة في عدد طلبات البنزين الواردة إلى دمشق يومياً، فهي تتراوح في الوقت الحالي بين 33 – 36 طلباً، لافتاً إلى أن ذلك لا يشكل مشكلة في عمليات التعبئة وقد تكون تقنية لا أكثر.

والمتجول في مدينة دمشق ولاسيما على الطرقات الرئيسية والاسترادات يجد أن هناك أسواقاً خاصة لبيع مادة البنزين، إذ تباع الصفيحة سعة 17 ليتراً بسعر تجاوز 230 ألف ليرة.

ويعود رمضان ليؤكد مجدداً أنه لا توجد أزمة على مادة البنزين، وأن رسائل التعبئة مرتبطة بالشركة المرسلة للرسائل، وأن ما يصل إلى دمشق من طلبات يومية لم ترتفع منذ فترة، وفي حال زيادتها سنشهد تحسناً في انخفاض مدة انتظار رسائل التعبئة سواءً للمباشر أو المدعوم.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *