خبر عاجل
كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية.. منتخبنا السلوي يحل ضيفاً على البحرين خطط لإعادة التأهيل والصيانات… مديرة المواصلات الطرقية بحماة لـ«غلوبال»: تشمل طريق وادي العيون والطريق بين سنجار وريف إدلب هل يقتنع العالم أنها حرب عالمية؟ توقف إحدى صالات الضخ بالقامشلي عن العمل… مدير مياه بالحسكة لـ«غلوبال»: اتخذنا إجراءات إسعافية وماذا بعد الاعتراف المذهل بالتقصير؟ انقطاع التيار عن محافظة الحسكة… مدير عام الكهرباء لـ«غلوبال»: سببه عطل فني بريف الرقة
تاريخ اليوم
حوادث | سياسة | نيوز

منظمة حقوقية: تركيا تقوم باحتجاز ونقل السوريين بشكل غير شرعي

قالت منظمة “هيومن رايتس ووتش“، إنها حصلت على وثائق تؤكد قيام “تركيا” والفصائل التي تدعمها في “سوريا”، باعتقال ونقل، نحو 63 مواطناً سورياً، شمال شرق البلاد إلى “تركيا”، بطريقة غير شرعية لمحاكمتهم بتهم خطيرة قد تؤدي بهم للسجن مدى الحياة.

وذكرت المنظمة أن السلطات التركية، والفصائل المدعومة منها في “سوريا”، اعتقلوا مواطنين سوريين بين شهري تشرين الأول وكانون الأول عام 2019، في مدينة “رأس العين” السورية، ووجهت لهم تهم بموجب قانون العقوبات التركي، رغم أن الجرائم المزعومة ارتكبت في “سوريا”.

أضافت المنظمة قائلة : “إن عدد السوريين الفعلي المعتقلين في “تركيا”، قد يصل إلى نحو 200 شخصاً، في وقت تُظهر الملفات التركية الرسمية حول هذه القضايا أنّ التهم شملت تقويض وحدة الدولة وسلامتها الإقليمية، والانتساب إلى منظمة إرهابية، حيث أن التهم تستند بشكل أساسي إلى ادعاءات غير مثبتة بأنّ المحتجزين لديهم علاقات مع “وحدات حماية الشعب”، الجناح المسلّح لـ “حزب الاتحاد الديمقراطي الكردستاني” في شمال شرق سوريا”.

وأكدت المنظمة أن السلطات التركية في غالبية الحالات، لم تورد أي إثباتات بأن المحتجزين السوريين كانوا مقاتلين مع الوحدات الكردية، في حين ذكر أفراد من أسر المحتجزين أنهم كانوا يشغلون مناصب إدارية أو منخفضة المستوى داخل الحزب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *