خبر عاجل
الفنان عصمت رشيد في ذمة الله الفرصة مؤاتية لزيادة الرواتب!؟ أجواء باردة… الحالة الجوية المتوقعة 411 عائلة بمركز الإقامة بحرجلة… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: 248 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس انخفاض سعر البطاطا والبندورة خسارة للمزارعين… عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه بدمشق لـ«غلوبال»: ثمن معظم أصناف الخضر دون الـ5 آلاف ليرة عدسة “غلوبال”ترصد فوز الكرامة على الشعلة عدوان إسرائيلي جوي على معبر جوسية… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: تسبب بأضرار مادية والأنباء الأولية تشير إلى عدم وقوع خسائر بشرية تدخل إيجابي للتخفيف من الازدحام… مدير النقل الداخلي بطرطوس لـ«غلوبال»: نحتاج لخمسين باصاً لتغطية كافة أحياء المدينة الدوري السوري.. تشرين يتغلب على الجيش السوري عمر خربين يتسلم جائزة الأفضل في شهر أكتوبر بالدوري الإماراتي
تاريخ اليوم
بيكتشرز

تعرف إلى بلدك، كنيسة حنانيا في دمشق القديمة

تعرف إلى بلدك، كنيسة حنانيا في دمشق القديمة

وهي “بيت القديس حنانيا الرسول”، وهو قديس مسيحي من أبناء مدينة دمشق، سكنها بعد انتشار الديانة المسيحية.

يقع هذا المنزل في حارة حنانيا بين حيي باب توما وباب شرقي بالقرب من الشارع المستقيم مدحت باشا. هذا المقام هو حجرة تحت الأرض يُنزل إليها بأكثر من سلم حجري.

الكنيسة هي الأقدم في دمشق بعد الكاتدرائية المريمية، كما وتعد من أقدم الكنائس في العالم حيث تعود للعصر الروماني. ويقدر تاريخها بـ2000 سنة.

أما عن تصميم الكنيسة، فبمجرد الدخول من الباب مباشرة إلى حرم الكنيسة الداخلي الجنوبي تتواجد ساحة سماوية بسيطة تشبه كافة البيوت الدمشقية، ومن الجهتين الشرقية والغربية غرف أرضية وأخرى عليا.

الكنيسة مربعة الشكل مؤلفة من طبقة أرضية وشعرية للنساء وقبة مربعة، يحيط بها من جانبيها الجنوبي والشمالي فناء أو فسحة سماوية، أما جانبها الغربي فهو عبارة عن دهليز مسقوف يتسع قليلاً ويؤدي إلى درج الشعرية، بجانب هذا الدرج بئر الجرسية، وفيه برج الجرسية الإسمنتي، وقد كان خشبياً جميلاً، ولكنه كان آيلاً للسقوط، فاستبدل إبان الترميم عام (1983) ببرج إسمنتي.

وعلى أحد الأبواب يوجد لافتة رخامية كُتب عليها: (كنيسة القديس الرسول حنانيا الأرثوذكسية تأسست عام 1815). وهذا التاريخ يدل على إعادة ترميم الكنيسة.

الصورة هي من حي باب شرق وفي نهايته كنيسة حنانيا
خاص غلوبال بيكتشرز بعدسة أنور بقدونس

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *