خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

باسل خياط: رغبة الجمهور برؤيتي في قصة حب شجعتني لتقديم “الثمن”

أعرب باسل خياط عن سعادته بما يحققه المسلسل التركي المعرب ”الثمن“ الذي يعرض حالياً، مؤكداً بأن العمل يحاول الابتعاد قدر الإمكان عن الصدفة الدرامية، مضيفاً بأن علاقة الحب في المسلسل أقرب للحب في زمننا الحالي بكل جوانبه السلبية والإيجابية.

وبين خياط أن ما شجعه لخوض هذه التجربة رغبة المشاهدين برؤيته في قصة حب، متمنياً أن تنال شخصية ”زين“ إعجاب الجمهور.

وقال خياط: إن علاقة “زين” مع “سارة/ رزان جمال” تبنى على رجل يرفض الدخول في علاقة مع الأنثى ولا يثق بها، وفجأة يصيبه سهم الحب رغماً عنه، ليضعه الشعور في حيرة من أمره إن كان هذا حباً حقيقياً أم وهماً، لتتبدل نظرته للأنثى بطريقة مختلفة، نتيجة حدث معين يجمعهما، ليعيش قصة حب من النظرة الأولى.

خياط كشف عن طبيعة علاقته بأبطال المسلسل، مشيراً إلى وجود علاقة صداقة خارج التمثيل مع رفيق علي أحمد، واصفا إياه بالحبيب والصديق، كما أن أعمال وتاريخ صباح الجزائري يتحدثان عنها على حد تعبيره.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *