خبر عاجل
معتمدو غاز لا يلتزمون بتعميم القبان… جمعية الغاز بدمشق لـ«غلوبال»: وجوده إجباري ومن يضبط يخالف قمّة الأسد – بوتين… هل تلقّت أنقرة الرسالة؟ البعثة السورية تشارك في حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024 أسعد فضة يحصل على جائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون لعام 2024 الليلة الواحدة بمزرعة بمليون ليرة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: المبلغ لا قيمة له والسياحة الشعبية لم تعد للفقير أساساً معاناة حرفية واسعة… مختار المدينة الصناعية بحماة لـ«غلوبال»: كثرة السرقات تزيد خسائرنا ولم يخصص الحرفيون بمساحات في توسع المدينة عدو مشترك يهدد حياتنا! سوق الهال وسوء الأحوال انخفاض درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة حجيرة عطشى منذ شهرين… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: مؤسسة المياه لا تتجاوب
تاريخ اليوم
سبورت

الحكم فراس الخطيب يحلل لغلوبال سبورت الجولة 22 من الدوري

أوضح الحكم الدولي السوري فراس الخطيب لشبكة غلوبال الإعلامية- غلوبال سبورت بأنّهُ كان يجب طرد حارس حطين شاهر الشاكر في مباراة فريقه مع الفتوة.

حيث الشاكر منع المهاجم مازن عمارة من التسجيل المباشر في المرمى وذلك في الدقيقة “36” من عمر اللقاء.

وأضاف الخطيب: “الحارس منع المهاجم من التسجيل عندما استخدم يده بحجة المكاتفة، وفي هذه الحالة يجب إشهار الكرت الأحمر بوجه شاهر”.

وأكمل: “أخطأ الحكم بمنح الكرت الأصفر فقط”.

وعن الركلة الجزاء لصالح الساحل التي احتسبت على الطليعة في الدقيقة “34” من زمان المباراة قال الحكم فراس: “لا يوجد ركلة جزاء وقرار الحكم خاطئ، وقدم مدافع الطليعة كانت بتجاه الكرة ولكن بُعد الحكم عن مكان الحالة تسبب بذلك”.

وأشار الخطيب لشبكة غلوبال الإعلامية بأن ركلة جزاء جبلة على الشرطة في الدقيقة “47” هي ركلة صحيحة.

وقال: “مدافع الشرطة تقصد قدم المهاجم محمود البحر ولهذا فإن القرار صحيح وكان يجب أن يتم إنذار المدافع بالكرت الأصفر”.

وبيّن الحكم الدولي بأنّ مباراة الكرامة والوحدة كانت يجب أن تشهد طرد لمدافع البرتقالي، وذلك بعد عرقلته لمهاجم المنافس حارث النايف في الدقيقة “32”.

وتابع: “يجب على الحكم بهذه الحالة أن يحتسب ركلة جزاء للكرامة وأن يتم طرد المدافع حيث تقصد ضرب قدم حارث النايف لا الكرة”.

ويذكر أن الحكم السوري فراس الخطيب يقود مباريات الدوري الهولندي الممتاز لفئة الشباب إضافة لبعض مباريات الدرجة الأولى للمقاطعات هناك، كما سبق له التحكيم في سوريا.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *