خبر عاجل
انخفاض درجات الحرارة… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة شكاوى من شح المياه… رئيس بلدية جرمانا لـ«غلوبال»: المشكلة في طريقها للحل انخفاض تدريجي بعدد مشتركي 512 كيلوبت… مصدر في السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: السرعات الأعلى تقدم خدمات أفضل وبفارق الفاتورة قليل عدوان متعدد بإشراف أمريكي صحف إماراتية: نادي الوحدة يقرر تجديد عقد السوري عمر خربين سعر غرسة الزيتون بين 40 – 100ألف ليرة… مدير زراعة السويداء لـ«غلوبال»: سنحدد أسعارها في مشاتلنا وفق تكاليف الإنتاج معاناة سنوية مع “المدور” ونقص بعض الكتب… مصدر في المطبوعات والكتب المدرسية بحماة لـ«غلوبال»: القسم الأكبر جديد وتجاوزنا معظم احتياجاتنا عودة حركة السفر إلى وضعها الطبيعي… مدير مركز البولمان بدير الزور لـ«غلوبال»: إصلاح الخطأ التقني وتأمين سفر جميع الركاب نشوب حريق كبير في قرية السرسكية بريف اللاذقيةقائد فوج الإطفاءلـ«غلوبال»: صعوبة في التعامل معه وتدخل أكثر من 15 آلية إطفاء ناهد الحلبي: “ما بنصح حفيدتي هيا لأن جيل هاد الوقت ما بيقبل النصيحة”
تاريخ اليوم
اقتصاد | سياسة | نيوز

الشهابي: الصناعيون مصدرون وليسوا مهربين

شاركت أكثر من 135 شركة تمثل كبرى الشركات المنتجة للأحذية والجلديات في سورية والوطن العربي.

تم افتتاح المعرض الدولي التصديري للأحذية والجلديات ومستلزمات الإنتاج،حيث أكد فارس الشهابي رئيس اتحاد غرف الصناعة أن الهدف من المعرض هو لتصدير المنتج السوري إلى الخارج باعتبار أن هذه الصناعة واعدة وتنافسية ويجب الاهتمام بها بشكل أكثر ولدى الاستفسار عن دعم التصدير قال إنه يوجد دعم تصدير لكنه بطيء ولم نلمس الدعم الحقيقي للتصدير الأمر الذي يتطلب الإسراع بالإجراءات لأن هذه الصناعات كلها صناعات تنافسية ولها قيمة مضافة عالية ويمكن أن تكون أرخص من المنتج الصيني والتركي أو أي بلد آخر بفضل جودتها العالية.

وأكمل الشهابي بقوله: “نحتاج إلى دعم في تسويق المنتجات حتى تتوسع المنشآت والورش وخاصة أن لدينا مؤسسات عالمية لصناعة الجلديات”.

مؤكداً أن أهم مشكلة تواجهها هذه الصناعة أننا عندما نستقدم زائرين يدفعون بالدولار وأن الصناعيين هم مصدرون وليسوا مهربين مشدداً على ضرورة تقديم تسهيلات أملاً في تسويق كل منتجات المشاركين وخاصة أن المشاركين في معرض النسيج «صنع في سورية» أبرموا عقوداً لثلاثة أشهر قادمة.

و أوضح وزير الاقتصاد الدكتور سامر خليل أن القرارات الحكومية التي اتخذت كانت عنصراً داعماً لهذه الصناعة وهذه المعارض من خلال الحماية التي دعمت بها الصناعة السورية وأنها ساعدت بعودة المنشآت للعمل وتطوير خطوط الإنتاج الموجودة وعودة المنشآت المتوقفة مرة أخرى بحيوية أكبر أغنت السوق المحلية على مستوى الإنتاج بالسلع واليوم هناك توجه للتصدير للأسواق الخارجية من خلال فائض المنتجات الموجودة.


وختم أبو الهدى اللحام رئيس اتحاد غرف التجارة السورية قالاً: إن للصناعة السورية مكانة مرموقة عربياً وعالمياً وما تحتاجه فقط الترويج وأن يكون هناك تدريب على كيفية التسويق وفتح الأسواق منوهاً إلى أن السلع السورية موجودة في كل الدول وهذا يتطلب تعاون الصناعيين مع بعضهم لتعزيز وجودهم في الأسواق الخارجية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *