خبر عاجل
معتمدو غاز لا يلتزمون بتعميم القبان… جمعية الغاز بدمشق لـ«غلوبال»: وجوده إجباري ومن يضبط يخالف قمّة الأسد – بوتين… هل تلقّت أنقرة الرسالة؟ البعثة السورية تشارك في حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024 أسعد فضة يحصل على جائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون لعام 2024 الليلة الواحدة بمزرعة بمليون ليرة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: المبلغ لا قيمة له والسياحة الشعبية لم تعد للفقير أساساً معاناة حرفية واسعة… مختار المدينة الصناعية بحماة لـ«غلوبال»: كثرة السرقات تزيد خسائرنا ولم يخصص الحرفيون بمساحات في توسع المدينة عدو مشترك يهدد حياتنا! سوق الهال وسوء الأحوال انخفاض درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة حجيرة عطشى منذ شهرين… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: مؤسسة المياه لا تتجاوب
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

المقداد: مستعدون لأيّ شيء تطلبه فلسطين لأنها قضيتنا المركزية

قال وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد خلال لقائه  مع مدير عام الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية السفير أنور عبد الهادي: إن الشعب الفلسطيني ليس غريباً عليه أن يقوم بالمعجزات وهذه المواجهة هي معجزة أمام الآلة العسكرية الإسرائيلية المدعومة من أميركا»، مضيفاً: نحن مستعدون لأي شيء تطلبه فلسطين لأن فلسطين هي قضيتنا الأولى والمركزية.

وحسب وكالة وفا, حيّا المقداد صمود الشعب الفلسطيني, مؤكداً أن سورية لن تدخر جهداً في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع والوطني.

وأشار المقداد إلى أن هذا النضال كشف عورات المطبعين والمستسلمين وكشف عورات من يدّعون حرية وحقوق الشعوب في هذا المجتمع الدولي الفاشل والمنحاز إلى الأقوى ومن يملك السلاح للأسف الشديد.

وأضاف: سيأتي اليوم الذي سننتصر به سويّاً لأننا نحن في سورية واجهنا الإرهاب المدعوم من إسرائيل وأنتم تواجهون الإرهاب الإسرائيلي ونحن في خندق واحد ونحن شعب واحد.

بدوره, أشار عبد الهادي إلى أنه في ذكرى هذا العام للنكبة بدأ الشعب الفلسطيني الصامد ينفض غبار النكبة عنه من خلال هذه الملحمة التاريخية لمواجهة هذا الاحتلال العنصري الفاشي ومواجهته بكل الوسائل وهو يقول له: إن دولتك الهزيلة هذه وكيانك المصطنع سينتهي إذا لم تتوقف عن ممارساتك وعن إجرامك بحق شعبنا.

في السياق, يعقد مجلس الأمن صباح اليوم، جلسة مفتوحة علنية بمشاركة عدد كبير من وزراء الخارجية، بما في ذلك الوزير الفلسطيني لمناقشة تطورات الوضع.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *