خبر عاجل
توريدات المازوت و”الزيرو” سببا تأخر مشروع تأهيل المتحلق الجنوبي… مدير الإشراف بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: بقي 14 مفصلاً لنعلن وضعه بالخدمة “كما يليق بك” فيلم سوري يحصد جائزة لجنة التحكيم في مهرجان ليبيا السينمائي كرم الشعراني يحتفل بتخرج زوجته قصي خولي و ديما قندلفت معاً في مسلسل تركي معرّب دمارٌ ومكرٌ لا يستثني حتى “حمّام جونسون”! بسام كوسا: “اسرائيل هذا الكيان المَلْمُوم لَمّ بهذا المكان لتشتيت هذه المنطقة” خوسيه لانا يكشف عن قائمة منتخبنا لدورة تايلاند الودّية عدوان إسرائيلي على ريف حمص الغربي… مصدر طبي لـ«غلوبال»: نجم عنه إصابة عسكريين اثنين مجلس الوزراء يمدد إيقاف العمل بقرار تصريف مبلغ 100 دولار على الحدود السورية اللبنانية مربون قلقون على دواجنهم من مرض “غشاء التامور”… مدير الصحة الحيوانية بوزارة الزراعة لـ«غلوبال»: غير منتشر ويقتصر على المداجن التي لا تلتزم ببرنامج التحصين الوقائي
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

تعرّف على الرجل السوري الذي توفيّ باعتداءات اللبنانيين وهو في طريقه للانتخابات

لم يكن يعلم وائل محسن أن هذا مشواره الأخير في الحياة و هو في طريقه إلى المشاركة في انتخابات الرئاسة في سفارة سورية بلبنان.

توفي الرجل السوري ابن الستين عاماً, توفيّ بأزمة قلبية، أثناء مهاجمة شبان، في سعدنايل ــ تعلبايا، للحافلة التي كانت تقلّه إلى بيروت.

تقول صحيفة الأخبار اللبنانية, أنّه و قبل ليلة من موعد الانتخابات، كان محسن، بحسب الشيخ علاء اللباد«يشحذ همم أبناء عشيرته، من أجل عدم التقاعس في المشاركة في الانتخابات ، مؤكداً لهم أنّ المشاركة في الانتخابات ضرورية، حتى يعرف العالم بأكمله أنّ سورية عصيّة على الكسر، والشعب السوري لا يرضى بالذل والهوان، ولا يرضى بغير بشار الأسد رئيساً.

وأكّد اللباد أنّ «عائلة محسن خسرته أثناء الهجوم من شبان لبنانيين أقدموا على رشق الفانات وضرب السوريين المتوجهين الى بيروت.

نقل جثمان وائل محسن إلى مستشفى الهرمل الحكومي ليلاً، بانتظار قرار العائلة حول نقل الجثمان إلى سورية أو إتمام الدفن في مشاريع القاع، حيث لازم محسن عمله بكل أمانة في المشاريع الزراعية في القاع مع عائلته طوال عشرين عاماً.

الجدير ذكره, أن السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي، أعلن أن محامي السفارة السورية في لبنان سيقيم دعاوى بحق المعتدين على الناخبين السوريين، لمحاسبتهم أمام القضاء.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *