خبر عاجل
غلاء اللابتوبات الجديدة يجعل الغالبية فريسة المستعمل الرديء… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: بسبب تعقيدات عمليات الاستيراد التي تواجه الأجهزة الإلكترونية  دراسة لإعادة النظر بأجور الأقسام الخاصة بالمشافي العامة… نقيب أطباء سورية لـ«غلوبال»: التسعيرة ستتجه نحو التخفيض أبرز النجوم المشاركين في المسلسل المعرّب “يوم كتابة قدري” “تفوّقٌ” على طريق الهاوية تعزيل الشبكة المطرية استعداداً للشتاء… مدير الصرف الصحي بطرطوس لـ«غلوبال»: تراكم الأوساخ وأوراق الأشجار على المصافي من أكبر التحديات مدرب منتخبنا الوطني: “عانينا من السفر ونركز على مباراة طاجكستان فقط” ملعب الجلاء يحتضن نهائي درع الاتحاد لكرة القدم بين حطين والوحدة عدسة غلوبال ترصد صيانة ملعب الباسل في دير الزور توافر الآبار الزراعية شجع على زراعة الأشجار المثمرة… مدير الموارد المائية بالسويداء لـ«غلوبال»: استثمار 60 بئراً من منع بيع الرز لـ 4 ملايين أسرة قبل “تسوسه”؟
تاريخ اليوم
اقتصاد | نيوز

خبير اقتصادي: الزيادة يجب أن تكون 10 أضعاف الراتب الحالي

حذر الخبير الاقتصادي “عمار يوسف” من فكرة زيادة الرواتب المرتقبة، التي تحدث عنها رئيس الحكومة السورية “حسين عرنوس”، في تصريحاته مؤخراً، مؤكداً أن الزيادة لن تؤدي إلى تحسين الوضع المعيشي للمواطنين في حال لم يتم تثبيت الأسعار.

قال “يوسف”: قال أن التجار في حال سمعوا بأي زيادة مرتقبة سيقومون بزيادة الأسعار قبل صدور الزيادة أصلاً، ورداً على سؤال حول قيمة الزيادة المرتقبة، قال إنها حتى لو كانت بمقدار مئة بالمئة لن تكون ذات جدوى أيضاً، بل يجب أن تكون عشرة أضعاف راتب المواطن السوري اليوم حتى تفي بالغرض في ظل الارتفاع الكبير للأسعار.

وأضاف بأن ما يتم تقديمه من قروض من قبل الحكومة بهدف تمكين المواطن من تسديد الديون التي تراكمت خلال الفترة الأخيرة نتيجة ارتفاع الأسعار، لافتاً إلى غياب الرؤى الحكومية للتشجيع على الاستثمار الذي يمكن أن يؤمن واردات إضافية تؤمن دعم خزينة الدولة ومن بعدها المواطن.

كما رد على سؤال حول توجه الحكومة للإقراض بدلاً من زيادة الرواتب قال: «أن القروض الضئيلة التي تمنحها الحكومة للمواطنين مستردة مع أرباحها وفوائدها، بينما زيادة الرواتب ستكون مكلفة للحكومة بينما الإقراض فيه فائدة»، منوهاً بأن ماتمنحه الحكومة من رواتب والتي لا تتجاوز لدى غالبية الموظفين مبلغ 50 ألف ليرة شهرياً، تريد من خلالها أن تقول للمواطنين “دبروا حالكم”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *