خبر عاجل
عودة ميمونة للعلاقات مع الأشقاء الأعلاف تستجر تفل الشوندر وتنهي قصة إبريق الزيت… مدير أعلاف حماة لـ«غلوبال»: شريطة أن تكون صالحة للتخزين عبير نعمة تعلن عن حفل جديد لها في سورية أجواء خريفية وماطرة…الحالة الجوية المتوقعة في الأيام المقبلة الفتوة يفوز على العهد في الجولة الثانية من مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي عدوان اسرائيلي على محيط دير الزور تحذيرات من انتشار مواد غذائية ضارة في الأسواق… نائب رئيس جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: ضرورة رفع شعار سلامة الغذاء الاحتطاب الجائر ما زال ينتهك غاباتنا… رئيس دائرة الحماية بمديرية الحراج لـ«غلوبال»: متابعة دقيقة لحماية الحراج وضبط المخالفين صناع المستقبل..! العثور على جثة لرجل مختف منذ شهر ونصف… مدير الدفاع المدني باللاذقية لـ«غلوبال»: نُقلت للمشفى الوطني وتم التأكد من هويتها
تاريخ اليوم
اقتصاد | نيوز

سعي حكومي لتأمين مادة الطحين.. و وكالة ”رويترز” تكشف عن مناقصة دولية لاستيراد القمح إلى سوريا

أكد رئيس الحكومة حسين عرنوس خلال جلسة لمجلس الوزراء على استمرارية جهود الحكومة لتأمين حاجة البلاد من مادة الطحين ،معلناً وجود نتائج إيجابية لهذه الجهود ستظهر قريباً خلال الأيام القليلة القادمة حيث جرى مناقشة العديد من القضايا الخدمية التي تمس الحياة المعيـشية للسوريين.

وكذلك أكد مدير السورية للحبوب يوسف قاسم على توفر مادة رغيف الخبز وأنها مؤمنة بالكامل وبدون أي انقطاع على مستوى الجغرافية السورية في المدن والقرى والأحياء، وأوضح أن المؤسسة تقوم بتأمين مادة الطحين لجميع المخابز العامة والخاصة المنتجة للخبز التمويني.
وفي سياق متصل نقلت وكالة “رويترز” عن متعاملين أوروبيين أن مؤسسة السورية للحبوب قد طرحت مناقصة دولية لشراء واستيراد 200 ألف طن من القمح اللين لصنع الخبز، موضحين أن الموعد النهائي لتقديم عروض الأسعار للمؤسسة كان الاثنين 15 شباط، بينما الشحن مطلوب بعد 60 يوماً من ترسية العقد.
وكان وزير الزراعة محمد حسان قطنا قد أكد أن عام 2021 سيكون عام القمح وستعمل الوزارة على تأمين كامل الدعم للفلاح لزراعة اكبر مساحة مممكنة من القمح

وبحسب تقديرات سابقة فإن سوريا تستهلك 2.5 مليون طن من القمح سنوياً يتم تأمين بعضها من القمح المحلي فيما تستورد الباقي، وذلك بعدما كانت مكتفية ذاتياً قبل الأزمة حيث كان انتاجها للقمح يصل إلى 4 ملايين طن سنوياً مع إمكانية تصدير 1.5 مليون طن منها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *