خبر عاجل
القطاع الصناعي يواصل نموّه وسط التسهيلات المقدّمة… مدير عام حسياء الصناعية لـ«غلوبال»: الإنفاق على البنى التحتية تجاوز مؤخراً 32.436 مليار ليرة سامية الجزائري في صور مليئة بالمحبة خلال تصوير “ما اختلفنا” منتخبنا الوطني يتراجع مرتبة في التصنيف الدولي تقاربٌ في أسعار العواس والعجل والبيلا… رئيس جمعية اللحامين بحماة لـ«غلوبال»: تربية الحيوانات تشهد خسائر لانخفاض السعر والسوق ميّال للاستقرار ما أسباب انخفاض أسعار الفروج؟ ارتفاع طفيف بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة خالد القيش: “أنا ابن ضيعة اشتغلت نجار باطون واشتغلت حلاق” 512 كشكاً ستوزع على الأسواق التفاعلية… مدير الاشراف بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: أماكن الأسواق مختارة بعناية من حيث الموقع وقربها من التجمعات السكانية المدفأة الصغيرة تبدأ من 1،5 مليون ليرة و”البوري” بـ 50 ألفاً… مدير حماية المستهلك بوزارة التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: جولات مكثفة على الأسواق لضبط سعر وجودة مستلزمات الشتاء عدوان إسرائيلي على نقاط عسكرية في دمشق وريف حمص
تاريخ اليوم
اقتصاد | سياسة | نيوز

في جامعة دمشق، سماعات البلوتوث وقت الضيق

كشف نائب رئيس جامعة دمشق للشؤون الإدارية وشؤون الطلاب الدكتور صبحي البحري عن حالات الغش التي تجري في الإمتحان، وقال: “أنه تم ضبط 153 حالة غش وتلاعب وشغب في الامتحانات الجامعية بدمشق منذ بداية 24 الشهر الماضي بمختلف كليات الجامعة، وسط اتخاذ إجراءات مشددة لضبط أي مخالفات ومتابعة سير العملية الامتحانية بالشكل المطلوب مع تأمين جميع المستلزمات ولوازم التدفئة”.

وأوضح البحري أن أكثر حالات الغش سجلت في كلية الحقوق بواقع 30 حالة، يليها الآداب بـ14 ضبط غش امتحاني وفي الزراعة والعلوم 10 حالات غش لكل منهما، بينما توزعت بقية الحالات على عدد من الكليات بنسب متفاوتة وذلك حسب واقع الطلاب والأعداد واختلاف الكليات بين تطبيقية ونظرية.


كما أفاد نائب رئيس جامعة دمشق أن ثلث حالات الغش المضبوطة، كانت بسبب استخدام شبكات البلوتوث في الهواتف النقالة والسماعات، الأمر الذي تم ضبطه واتخاذ الإجراءات اللازمة حياله، وقد تم تسجيل عدة مخالفات باستخدام القصاصات الورقية إضافة إلى حالة وحيدة لانتحال شخصية طالب موجود خارج البلاد وتقديم المادة نيابة عنه، مع وجود حالات شغب في كل فصل، مضيفاً إن حالات الغش الإجمالية المسجلة في امتحانات الفصل الماضي وصلت إلى أكثر من 500 في التعليم النظامي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *