خبر عاجل
القواعد العسكرية الأميركية في سورية تتعرض لأقوى هجوم صاروخي ومصادر لـ “غلوبال” تكشف عدد الصواريخ والقواعد التي طالها الهجوم سماع أصوات انفجارات في ريف دير الزور السعودية وسورية تتفقان على استئناف العلاقات بين البلدين يصادف اليوم عيد ميلاد نجم منتخبنا الوطني بكرة القدم عمر السومة نائب مندوب الإمارات في مجلس الأمن تؤكد على ضرورة الانتقال إلى مرحلة جديدة في سورية إرشادات للحصول على الفوائد الصحية للصيام…خبير تغذية لـ«غلوبال»: يجب أن يكون الصيام فترة للاستشفاء تشديد الرقابة الصحية على المواد الغذائية… مدير الشؤون الصحية لـ«غلوبال»: إغلاق المحال المخالفة سيكون طيلة شهر رمضان تنتج 365 ألف بيضة يومياً وتبيعها بالسعر التمويني…مدير الدواجن لـ«غلوبال»: سنعاود إنتاج لحم الفروج خلال الربع الثاني من العام شكران مرتجى تدور المحافظات السورية في رمضان توفر الوقت والجهد على المواطنين…مدير مخابز دمشق لـ«غلوبال»: الآلية الجديدة لتوزيع الخبز في الصالات ناجحة وتشهد إقبالاً
تاريخ اليوم
سياسة | نيوز

عبد الله: لو هالمسؤولين يستغنوا عن شوية سيارات أسوة بالأسر السورية

صرحت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل، “سلوى عبد الله”، إن الأسرة السورية استغنت عن 80%، من احتياجاتها الأساسية واليومية، مرجعةّ السبب إلى “الحرب والحصار والعقوبات”، (لو هالمسؤولين يستغنوا عن شوية سيارات كمان أسوة بالأسر السورية الـ80%).

وتحدثت الوزيرة خلال لقائها الإعلاميين في معرض إطلاق حملة الوزارة “أيام الأسرة السورية”، وفق صحيفة الوطن المحلية، عن «ما يتم تسويقه عن الفساد وغيره كسبب مباشر لما تعيشه البلاد»، مشيرة أن «جميع دول العالم التي عانت الحروب ظهر فيها تجار أزمة وتجار حروب، وهناك الكثير من الخير في سوريا، ويكفي بالنسبة لنا أن يكون هناك 10% من المجتمع من الأخيار ليحملوا الدولة ويعيدوا بناءها من جديد»، (رغم كل الركود الحالي بالأسواق، إلا إنو هالنوع من التسويق موجود).

عبد الله” أكدت أن “سوريا” ماتزال قادرة على تجاوز الأزمة، «من خلال العودة إلى الاهتمام بالأسرة كخلية أساسية في المجتمع، والابتعاد عن الفردية التي تروج لها الليبرالية الجديدة، لأن سوريا بنيت بكل السوريين، ولم تكن في يوم من الأيام تعيش على الفردية»، (المواطن لو يشوف هالليبرالية الجديدة ليشمطها كف مرتب).

وأضافت أنهم سبق ووضعوا مشروع الأسر المنتجة، ما ساعد بتمكين تلك الأسر وتدريبها على مشاريع مدرة للدخل، إلا أنه «للأسف مقابل هذا المنتج المادي والخدمي للأسر كان هناك تراجع كبير في القدرة الشرائية، وهو ما أدى إلى أن الجهد في تمكين الأسرة السورية المنتجة أصبح في دائرة غير مكتملة، وبحثنا عن طرق للتسويق، ونتيجة الوضع الحالي كانت إمكانية التسويق الداخلي غير متوافرة ولا تستطيع امتصاص كامل المنتج».

تبحث الوزارة اليوم عن تسويق خارجي، بحسب “عبد الله”، مضيفة أنهم وجدوا طريقا للتسويق، من خلال عرض قدمه رجل أعمال في “الصين” بشراء إنتاج أكثر من 10 آلاف امرأة تعمل على السنارة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

15 + = 19