خبر عاجل
ما أرقام خوسيه لانا مع منتخبنا الوطني الأول؟ 213 ألف وافد عبر معبر جديدة يابوس… نقيب الأطباء في سورية لـ«غلوبال»: تقديم كافة الخدمات الطبية للوافدين من لبنان محال للصاغة لا تلتزم بالتسعيرة والليرات مفقودة… رئيس جمعية الصاغة بدمشق لـ«غلوبال»: نتابع أي شكوى وغرامات كبيرة بحق المخالفين 37 ضبطاً خلال يوم واحد… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: تشديد الرقابة مستمر لضمان التزام جميع مطاعم الشاورما والفروج بالنشرة السعرية  نتنياهو… من حُفر “الصرف” إلى “مزابل” التاريخ تأهيل أمكنة مخصصة لشغل الأكشاك… مشرف من مجلس مدينة درعا لـ«غلوبال»: الهدف تحسين حركة التنقل في الشوارع والتخفيف من الضجيج “سَكْرة الموت” يجمع محمد الأحمد و دانا مارديني في رمضان 2025 تسعيرة المحصول مجزية… مدير مكتب القطن لـ«غلوبال»: 30% هامش الربح عقود جديدة لتنفيذ مشاريع للصرف الصحي… مدير الإشراف بدمشق لـ«غلوبال»: خطة لتعبيد عدد من الطرقات العريضة بالمدينة تأهيل مشفى أباظة بتكلفة تتجاوز ملياري ليرة… عضو مكتب تنفيذي بالقنيطرة لـ«غلوبال»: نسبة التنفيذ تجاوزت 60%
تاريخ اليوم
سياسة | نيوز

عبد الله: لو هالمسؤولين يستغنوا عن شوية سيارات أسوة بالأسر السورية

صرحت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل، “سلوى عبد الله”، إن الأسرة السورية استغنت عن 80%، من احتياجاتها الأساسية واليومية، مرجعةّ السبب إلى “الحرب والحصار والعقوبات”، (لو هالمسؤولين يستغنوا عن شوية سيارات كمان أسوة بالأسر السورية الـ80%).

وتحدثت الوزيرة خلال لقائها الإعلاميين في معرض إطلاق حملة الوزارة “أيام الأسرة السورية”، وفق صحيفة الوطن المحلية، عن «ما يتم تسويقه عن الفساد وغيره كسبب مباشر لما تعيشه البلاد»، مشيرة أن «جميع دول العالم التي عانت الحروب ظهر فيها تجار أزمة وتجار حروب، وهناك الكثير من الخير في سوريا، ويكفي بالنسبة لنا أن يكون هناك 10% من المجتمع من الأخيار ليحملوا الدولة ويعيدوا بناءها من جديد»، (رغم كل الركود الحالي بالأسواق، إلا إنو هالنوع من التسويق موجود).

عبد الله” أكدت أن “سوريا” ماتزال قادرة على تجاوز الأزمة، «من خلال العودة إلى الاهتمام بالأسرة كخلية أساسية في المجتمع، والابتعاد عن الفردية التي تروج لها الليبرالية الجديدة، لأن سوريا بنيت بكل السوريين، ولم تكن في يوم من الأيام تعيش على الفردية»، (المواطن لو يشوف هالليبرالية الجديدة ليشمطها كف مرتب).

وأضافت أنهم سبق ووضعوا مشروع الأسر المنتجة، ما ساعد بتمكين تلك الأسر وتدريبها على مشاريع مدرة للدخل، إلا أنه «للأسف مقابل هذا المنتج المادي والخدمي للأسر كان هناك تراجع كبير في القدرة الشرائية، وهو ما أدى إلى أن الجهد في تمكين الأسرة السورية المنتجة أصبح في دائرة غير مكتملة، وبحثنا عن طرق للتسويق، ونتيجة الوضع الحالي كانت إمكانية التسويق الداخلي غير متوافرة ولا تستطيع امتصاص كامل المنتج».

تبحث الوزارة اليوم عن تسويق خارجي، بحسب “عبد الله”، مضيفة أنهم وجدوا طريقا للتسويق، من خلال عرض قدمه رجل أعمال في “الصين” بشراء إنتاج أكثر من 10 آلاف امرأة تعمل على السنارة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *