خبر عاجل
عودة ميمونة للعلاقات مع الأشقاء الأعلاف تستجر تفل الشوندر وتنهي قصة إبريق الزيت… مدير أعلاف حماة لـ«غلوبال»: شريطة أن تكون صالحة للتخزين عبير نعمة تعلن عن حفل جديد لها في سورية أجواء خريفية وماطرة…الحالة الجوية المتوقعة في الأيام المقبلة الفتوة يفوز على العهد في الجولة الثانية من مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي عدوان اسرائيلي على محيط دير الزور تحذيرات من انتشار مواد غذائية ضارة في الأسواق… نائب رئيس جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: ضرورة رفع شعار سلامة الغذاء الاحتطاب الجائر ما زال ينتهك غاباتنا… رئيس دائرة الحماية بمديرية الحراج لـ«غلوبال»: متابعة دقيقة لحماية الحراج وضبط المخالفين صناع المستقبل..! العثور على جثة لرجل مختف منذ شهر ونصف… مدير الدفاع المدني باللاذقية لـ«غلوبال»: نُقلت للمشفى الوطني وتم التأكد من هويتها
تاريخ اليوم
آرت

فارس ياغي يرد على انتقاد عدنان أبو الشامات لعمل “عروس بيروت”

فارس ياغي يرد على انتقاد عدنان أبو الشامات لعمل "عروس بيروت"

رداً على مايتم نشره على أن ما رأيناه من انسجام في مسلسل عروس بيروت ليس حقيقياً ، وحول وجود خلافات بين أبطاله.

نفى فارس ياغي وجود أي خلاف أو قطيعة بينه وبين اللبناني جاد أبو علي، لكنه لفت إلى وجود تباين في وجهات النظر بينهما.

وأشاد ياغي بزميله مؤكداً أنه فنان مبدع و واثق من نفسه، مبيناً على أنه يغار منه ولكن بشكل إيجابي، فيشكل حافزاً له كونه يمتلك تفكيراً مميزاً.

وعلق ياغي على الانتقادات التي طالت العمل كونه استنساخاً عن المسلسل التركي “عروس اسطنبول” ، أشار أنهم ومنذ البداية صرح فريق العمل أن نص العمل مطابق للنسخة التركية، لكن باللغة عربية، وأنهم كفنانون أصروا على وضع روح وبصمة خاصة لشخصياتهم.

وحول الاستخفاف الذي طال مجهودهم بيّن ياغي أن ردود الفعل الإيجابية حيال العمل لا يمكن مقارنتها بتلك النسبة الصغيرة من المنتقدين.

ورداً على انتقاد الفنان عدنان أبو الشامات لمسلسل “عروس بيروت” ، بعدما وصف العمل ب”مدرسة في المبالغة بالتمثيل”، أعرب ياغي عن شكره له كون ذلك تصريحاً حقيقياً منه.

وأضاف أنه يحترم وجهة نظره بالعمل، مشيراً إلا أنه صاحب باع طويل في الوسط الفني فتجربته تحترم ويجب التعلم منها .

وختم حديثه بتشديده على أهمية التعلم من الانتقادات، وعدم مهاجمة المنتقد أو الوقوف في وجهه، بل استثمارها لتحقيق التطور والتميز.

وأنت مارأيك برد ياغي ؟؟

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *