خبر عاجل
معتمدو غاز لا يلتزمون بتعميم القبان… جمعية الغاز بدمشق لـ«غلوبال»: وجوده إجباري ومن يضبط يخالف قمّة الأسد – بوتين… هل تلقّت أنقرة الرسالة؟ البعثة السورية تشارك في حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024 أسعد فضة يحصل على جائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون لعام 2024 الليلة الواحدة بمزرعة بمليون ليرة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: المبلغ لا قيمة له والسياحة الشعبية لم تعد للفقير أساساً معاناة حرفية واسعة… مختار المدينة الصناعية بحماة لـ«غلوبال»: كثرة السرقات تزيد خسائرنا ولم يخصص الحرفيون بمساحات في توسع المدينة عدو مشترك يهدد حياتنا! سوق الهال وسوء الأحوال انخفاض درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة حجيرة عطشى منذ شهرين… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: مؤسسة المياه لا تتجاوب
تاريخ اليوم
آرت

فارس ياغي يرد على انتقاد عدنان أبو الشامات لعمل “عروس بيروت”

فارس ياغي يرد على انتقاد عدنان أبو الشامات لعمل "عروس بيروت"

رداً على مايتم نشره على أن ما رأيناه من انسجام في مسلسل عروس بيروت ليس حقيقياً ، وحول وجود خلافات بين أبطاله.

نفى فارس ياغي وجود أي خلاف أو قطيعة بينه وبين اللبناني جاد أبو علي، لكنه لفت إلى وجود تباين في وجهات النظر بينهما.

وأشاد ياغي بزميله مؤكداً أنه فنان مبدع و واثق من نفسه، مبيناً على أنه يغار منه ولكن بشكل إيجابي، فيشكل حافزاً له كونه يمتلك تفكيراً مميزاً.

وعلق ياغي على الانتقادات التي طالت العمل كونه استنساخاً عن المسلسل التركي “عروس اسطنبول” ، أشار أنهم ومنذ البداية صرح فريق العمل أن نص العمل مطابق للنسخة التركية، لكن باللغة عربية، وأنهم كفنانون أصروا على وضع روح وبصمة خاصة لشخصياتهم.

وحول الاستخفاف الذي طال مجهودهم بيّن ياغي أن ردود الفعل الإيجابية حيال العمل لا يمكن مقارنتها بتلك النسبة الصغيرة من المنتقدين.

ورداً على انتقاد الفنان عدنان أبو الشامات لمسلسل “عروس بيروت” ، بعدما وصف العمل ب”مدرسة في المبالغة بالتمثيل”، أعرب ياغي عن شكره له كون ذلك تصريحاً حقيقياً منه.

وأضاف أنه يحترم وجهة نظره بالعمل، مشيراً إلا أنه صاحب باع طويل في الوسط الفني فتجربته تحترم ويجب التعلم منها .

وختم حديثه بتشديده على أهمية التعلم من الانتقادات، وعدم مهاجمة المنتقد أو الوقوف في وجهه، بل استثمارها لتحقيق التطور والتميز.

وأنت مارأيك برد ياغي ؟؟

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *