خبر عاجل
إنارة معظم شوارع دمشق تتطلب ميزانية ضخمة… مصدر بمديرية الإنارة لـ«غلوبال»: 7 آلاف عامود مزود بأجهزة إنارة كهروشمسية من عاصفة السوخوي الروسية إلى تنين الشراكة الصينية السورية حنين إلى السلالات الحيوانية “البلدية” لدى مربي حمص… مدير الإنتاج الحيواني لـ«غلوبال»: مشاريع لنشر الصفات الوراثية العالية وتفضيل المستورد سببه إنتاجيته العالية انخفاض كبير بعدد الذبائح من الأغنام والعجول للعام الحالي… رئيس جمعية اللحامين بدمشق لـ«غلوبال»: السبب تراجع الطلب وضعف القوة الشرائية مواطنون يعتبرونها خدعة و لاتتناسب مع قدرتهم الشرائية… رئيس دائرة حماية المستهلك باللاذقية لـ«غلوبال»: مواسم التنزيلات فرصة لتحريك السوق وتجنب تكديس البضائع عودة الحياة الطبيعية لمدينة الحسكة… مصدر عسكري لـ«غلوبال»: انتهاء العملية العسكرية المحدودة التي استهدفت مجموعة من الخارجين عن القانون العمال المياومون في المخابز الآلية رواتب منخفضة وأعمال قاسية… مدير المخابز بدير الزور لـ«غلوبال»: يشكلون ثلثي عدد العاملين ويؤدون أعمالاً مهمة الدوري السوري.. الاتحاد أهلي حلب والفتوة يرفضان الهزيمة من جبلة والكرامة منتخبنا الوطني الأول يثبت مباراة ودية مع نظيره الكويتي في أكتوبر ”التوجه شرقاً“ يتفعل…وتفاؤل اقتصادي بزيارة الرئيس الأسد للصين 
تاريخ اليوم
آرت

قدم وصيته قبل يوم من وفاته.. كمال مسعودي اسم لن ينساه الجزائريون

لم يكن الفنان الجزائري كمال مسعودي الذي غنى موسيقى “الشعبي” الرائجة في البلاد مجرد موسيقار رافق جمهور بلاده في أحلك المراحل التي مرت بها خلال التسعينيات، بل كاتب آلام شعب مثخن بالجراح.

وتعيش الجزائر اليوم الذكرى الـ22 لرحيل الفنان كمال مسعودي الذي باغته الموت وهو في الـ37 من عمره، صاحب الروائع التي لا تزال تمثل محطات حنين لجيل كامل من الجزائريين الذين قرروا الوفاء لذكرى الرجل الملتزم بقضايا مجتمعه ووطنه وحتى القضايا العربية.

كمال مسعودي اسم لن ينساه الجزائريون، مغنّ رحل في أوج عطائه، فخلّدته رسائله الفنية ليبقى لامعا بعد 22 سنة من رحيله، غنّى عن الأم والوطن والهجرة والحب.

الشّاعر ياسين أوعابد الذي ارتبط اسمه باسم مسعودي من خلال الأعمال التي أنجزاها معا، يقول للجزيرة نت “كان إنسانا بكل ما تحمل الكلمة من معنى، حمل همّ الوطن، وكان يبكي مع كل من يتألّم، حتى الحيوانات كان لها نصيب من قلبه”.

ويروي أوعابد آخر لقاء له مع مسعودي قائلا “كنا قبل يوم واحد من رحيله بالمسجد، وقتئذ أطال الراحل السجدة حتى إنني تخيلته قد نسي نفسه وحينما أكمل قال لي حرفيا (علّها تكون ساعة إجابة)”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *