خبر عاجل
رفع سعر جرة الغاز المنزلي بالسعر الحر من داخل وخارج البطاقة مصرف سورية المركزي يصدر تعميماً بتعديل إجراءات فرض العمولات المصرفية… خبير مصرفي لـ«غلوبال»: مشجع لفتح حسابات بالقطع الأجنبي والتقليل من الكاش في التعاملات تجاوز حالات الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي الألف حالة… مدير صحة درعا لـ«غلوبال»: الوضع تحت السيطرة ولاداعي للتهويل مواد غذائية مجهولة المصدر تفترش الأرصفة… رئيس دائرة حماية المستهلك في اللاذقية لـ«غلوبال»: خطورتها تكمن في عدم مشروعية دخولها وصلاحيتها للاستهلاك بانتظار عملة تكسر تفرد الدولار لعالم متعدد الأقطاب اندريه سكاف يتعرض لوعكة صحية الدوري السوري.. الفتوة في مواجهة صعبة أمام حطين والاتحاد أهلي حلب يقابل الحرية حالات تلبك معوي لدى طلاب المدارس… مديرة الصحة المدرسية لـ«غلوبال»: جولات مكثفة على مقاصف المدارس وشروط مشددة للرقابة سعره يفوق القدرة الشرائية… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: السورية للتجارة والدواجن تبيعان البيض للمستهلك بهامش ربح بسيط ارتفاع أسعار السمون والسياحي زاد من الإقبال على رغيف الخبز… مدير مخابز ريف دمشق لـ«غلوبال»: توقف أفران داريا وأشرفية صحنايا عن بيع الخبز الحر له مبرراته
تاريخ اليوم
اقتصاد | حوادث | نيوز

كارثة في الثروة الحيوانية السورية..وزير الزراعة يكشف سبب إرتفاع أسعار اللحوم


كشف وزير الزراعة السوري حسان قطنا عن أضرار كبيرة في الثروة الحيوانية، منذ بدء الأزمة السورية، مؤكدا أن البلاد فقدت 50 في المئة من ثروتها الحيوانية
وحول المنشآت الزراعية في قطاع الدواجن قال قطنا أن لدينا حاليا 40 في المئة منها مستثمر وفقدنا 50 في المئة من الثروة الحيوانية من الأغنام والأبقار عبر تهريبها ونفوقها بسبب الإرهاب إما بالقتل أو الذبح بسبب الجوع”.
في تصريحات لوكالة “سبوتنيك”، أوضح الوزير السوري أن التقديرات تشير الى ان البلاد خسرت ما بين 40 إلى 50 في المئة من الدواجن ترتبط بنسب الاستثمار للمنشآت.
وحول الاسعار قال قطنا ان أسعار اللحوم مرتفعة لأن المربي لا يبيع إلا حسب الحاجة، لافتا إلى أن الأسعار ترتفع أيضا لانخفاض نسبة العرض، مضيفا سوريا كانت تستورد العجول، لكن نتيجة ارتفاع الأسعار العالمية بسبب فرق العملة أصبحت الأسعار للحوم المستوردة عالية جدا.
فيما أكد أن الحكومة سمحت باستيراد اللحوم والقطعان الحية، واستعاضت بزيادة إنتاج الدواجن إلا أنها اصطدمت أيضا بارتفاع سعر الأعلاف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *