خبر عاجل
هل تمتد ارتفاعات الأسعار لما بعد رمضان… مدير التجارة الداخلية بحمص لـ«غلوبال»: خطة عمل مشدّدة وتنظيم مئات الضبوط وتوفير المواد الأساسية سيناريو حجب المتة عن الأسواق إلى الواجهة مجدّداً… مدير التجارة الداخلية بطرطوس لـ«غلوبال»: الموضوع قيد المتابعة وعقوبات رادعة بحق المخالفين مجلس الوزراء يحدد سعر شراء كيلو القمح شراء بـ 5500 ليرة… رئيس اتحاد الفلاحين لـ«غلوبال»: مرضية ومجزية ولأول مرة نشارك في إقرارها أهالي حجيرة يطالبون بتحسين الخدمات الأساسية… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: سننفذ مشروعاً للصرف الصحي وهناك حلول قريبة لمشكلة المياه باصات كهربائية لنقل الراكب المهموم من الشارع المزحوم أجواء حارة… الحالة الجوية المتوقعة المسؤول واللامسؤول! ارتفاع أسعار المواد الغذائية… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: أهم سبب ارتفاع أسعار الكهرباء الصناعي إجراءات احترازية للصيف… مدير مياه اللاذقية لـ«غلوبال»: نتابع بجدية كشف التعديات على خطوط الجر تواصل التنفيذ الخدمي رغم الصعوبات… مدير دراسات محافظة دمشق لـ«غلوبال»: نفق المواساة في الخدمة الخميس القادم وانتهاء المرحلة الأولى من مشروع المتحلق الجنوبي
تاريخ اليوم
سياسة | نيوز

مسلحي تركيا يحرقون منازل المهجرين بريف الحسكة ويسرقون ممتلكاتهم

أفادت مصادر محلية بقيام مسلحين من عناصر ما يسمى“الجيش الحر” بحرق و سرقة عدد من منازل للمهجرين بالمناطق التي تحتلها القوات التركية والفصائل المتحالفة معها بريف الحسكة.


وحسبما نقل موقع “تلفزيون الخبر” عن هذه المصادر فإن عناصر ما يسمى “فرقة الحمزات” التابعة للاحتلال التركي أقدموا على حرق 5 منازل لأهالي قرية القاسمية المهجرين المحتلة بريف بلدة تل تمر الغربي، وذلك بعد سرقة محتوياتها”.


واشارت المصادر أن مسلحي ما يسمى “فرقة الحمزات” التابعة للاحتلال التركي كانوا قد أضرموا النيران في 4 منازل لعائلات مهجرة، في قرية قرية القاسمية بريف تل تمر، بالقرب من النقطة العسكرية التركية المتواجدة في القرية بداية الشهر الجاري”.


واضافت ان ” قرية القاسمية فارغة من سكانها الذين هجروا نتيجة العدوان التركي على المنطقة، ويتواجد في القرية قاعدة عسكرية تركية كبيرة.


من جانب آخر عثر أهالي مدينة رأس العين المحتلة على جثة شاب داخل منزل مهجور في المدينة.


وفي التفاصيل فإن الجثة التي عُثر عليها كانت مغطاة بالتراب قبل أيام، في منزل عائلة مهجرة قرب جامع التقوى في المدينة، دون معرفة الأسباب”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *