خبر عاجل
ما هو دور المجالس المحلية… خبير تنموي لـ«غلوبال» الابتعاد عن التفكير بطرق لتحقيق مكاسب شخصية على حساب المصلحة العامة اشتراكات النوادي الرياضية خارج الرقابة… رياضيون لـ«غلوبال»: ضرورية طبياً ونفسياً ومعايير ضبطها مجهولة وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك تحدد أسعار المشتقات النفطية حريق بقبو على أوتستراد بالمزة… قائد فوج إطفاء دمشق لـ«غلوبال»: تمت السيطرة عليه ولا توجد إصابات ثلاثي المنتخب يغيب عن مواجهة تايلاند.. ولانا يعلّق: “نريد الفوز باللقب” 56 ألف طن من دبس البندورة لهذا العام…مدير صناعة درعا لـ«غلوبال»: ميزة منشآت الكونسروة قربها من مواقع الإنتاج منتخبنا الوطني يواجه منتخب تايلاند في نهائي بطولة ودية يستضيفها الأخير سرقات متجدّدة للكابلات الكهربائية… عضو اللجنة الإدارية للمدينة الصناعية بحماة لـ«غلوبال»: خسائر الحرفيين بالملايين والحل بالحراسة أو التمديد الأرضي لها بيع السمك بالبحر والزيتون على الشجر انتظروا إطلاق العملة البديلة للدولار!
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

وسائل إعلام غربية تتحدّث عن استثمارات ضخمة في طريقها إلى سورية

تحدثت مصادر إعلام غربية عن استثمارات ضخمة في طريقها لتصل إلى سورية.

و نقل موقع  صوت أمريكا، عن باحث  في معهد الشرق الأوسط قوله: إن ضم سورية إلى مبادرة “الحزام والطريق” الصينية، سيكون عاملاً أساسياً في خروج سورية من العزلة الاقتصادية المفروضة عليها نتيجة العقـوبات الغربية.

وأشار إلى أن دمشق من المنتظر أن تحصل على العديد من الاستثمارات الهامة التي ستخفف من وطأة الأزمات الاقتصادية في البلاد.

من جهتها، نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، تقريراً تحدثت فيه عن جهود إماراتية موازية للجهود الصينية من أجل فتح فرص تجارية جديدة في سورية.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في الاتحاد الأوروبي تأكيدهم أن دولة الإمارات تحاول إخراج دمشق من عزلتها اقتصادياً ودبلوماسياً.

وأوضحت أن الجناح السوري في معرض “إكسبو دبي” قد لاقى إقبالاً كبيراً من الزوار، مشيرة إلى أن أبو ظبي قدمت تسهيلات عديدة للشركات السورية وقامت بالسماح بأن تسجل نفسها في دبي وأبو ظبي في الآونة الأخيرة.

و نوهت الصحيفة في تقريرها إلى أن الإمارات قدمت تسهيلات لعدة شركات سورية لمواصلة نشاطاتها التجارية انطلاقاً من دبي و أبو ظبي وعدة مدن إماراتية.

في سياق متصل، تحدّثت صحيفة الأخبار اللبنانية، أنه ثمّة مؤشّرات إلى وجود انفراجة سياسية في العلاقات السورية – السعودية، من بينها زيارة الوزير العماني لدمشق، بعد يوم واحد من الاجتماع التشاوري لوزراء الخارجية العرب في الكويت، وما سبقها من زيارات عدّة لمسؤولين تنقّلوا بين دمشق والرياض، أبرزهم المبعوث الروسي الخاص إلى سورية، ألكسندر لافرنتييف، الذي عبّر عن «ارتياح بلاده للمؤشّرات التي تدلّ على عودة سورية للعِب دورها المهمّ على الساحة العربية، والتي أتت نتيجةً لانتصارات سورية وإرادة شعبها في الدفاع عن أرضه وإعادة إعمار بلده».

وعلى خطّ موازٍ، تجري دراسة آلية عودة دمشق للجامعة العربية، وما إذا كانت ستتمّ عبر موافقة جميع الأعضاء، أم عبر اعتماد مبدأ الأغلبية، وكذلك مَن سيحضر القمّة، ومَن سيشارك في التصويت، خصوصاً أن الميثاق الداخلي للجامعة التي تُعتبر دمشق أحد مؤسّسيها، يَعتبر القمّة منعقدة في حال مشاركة ثلثَي الأعضاء، وفق المادّة السابعة منه، في حين لا يحدّد بشكل واضح آليات التصويت في مثل هذه الحالات.

وأضافت الصحيفة: يمكن القول إن الوصول إلى توافق سوري – سعودي، سيعني، في ظلّ الانفتاح السوري على الإمارات ورغبة الجزائر ومصر والعراق والأردن بعودة سورية إلى مقعدها، إمكانية إيجاد صيغة لتجاوُز الموقف القطري، المتسلّح، من جهة، بالموقف الأميركي الرافض للانفتاح العربي على دمشق، ومن جهة أخرى بالسياسة التي يتبنّاها الرئيس الأميركي، جو بايدن.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *